نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...DDTBfT7My3IkQw
لا أدري كيف تلصق الصور
ربما تفتح صورةااللقلق!!
طيب أشكر أخي أستاذ دغمش وهو ممن مروا من هنا حفظه الله
ولم أتشرف بعد برد التحية وهي فرصة طيبة
‘ومروركم شرف كبير
ليتك أستاذي تلصق صورة لبعض الطيور والحيوانات في النص؟
ما أعرف كيف الصق !
مرور كريم أخي الغالي أستاذ جهاد
درويش
حفظك الله أخي الغالي ونورت نافذتي المتواضعة
اهلا استاذتنا نادية الجابي
حفظكم الله
اشكر لحضرتك هذا الكرم والمرور والاستحسان
حبا و كرامة أخي شاهر شاعرنا الرائع
وأنت من رواد التجديد طبعا
جميلة هذه الجرأة في هذا النسق الشعري
ونحن بحاجته جدا.
بوركت شاعرنا المبدع و الظريف.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
ركبت مركبا صعبا ولكن أجدت قيادته بمهارة
اصعب الشعر هو الذي يخاطب الاطفال ويستميلهم لانه يتطلب خبرة نفسية دقيقة
حقا انه نص رائع
شاعرنا القدير الاستاذ محمد
دمت بكل خير
تحيتي ومحبتي
قرأتها قبل أيام ولم أعلق
لحنتها للصغار في بيتنا ، فعندما بدأوا بالرقص على نغمات هذه الأغنية علمتُ مدى نجاحها
فعلا الشعراء مقصرون في أدب الطفل الذي يحتاج لاهتمام كثير
كل التقدير
هذه هي اللحظة التي يحلم بها كل شاعر
أن تلقى فكرته النجاح والمردود عند المتلقي وخاصة الأطفال
نفس ما حدث مع أطفالي ‘‘بل لقد اقترح اطفالي علي فيها ما أذهلني أنا نفسي!!
وكانت مغامرة قلقت منها خاصة أنني أميل الى شعر المغازي والفتوح والحماسة والتاريخ ‘‘ولكن احببت تلك المغامرة وجازفت ووجدت طربا لها عند الاطفال
واليوم ازددت طربا لاعجاب اطفالك ايضا استاذة براءة حفظهم الله لكم سيدتي وبارك لك فيهم وبارك لهم فيك ‘ وتعليقكم اطربني وأسعدني جدا بصراحة
والحمد لله أنني استطعت رسم البسمة على وجوه الاطفال هنا وهناك
مودتي وشكري لكم أختاه‘‘
قد لمح استاذنا عبده ما اقلقني
وعبر عنه بلفظة الجرأة ههههههه
نعم نعم أستاذنا عبده الزبيدي أقلقني كثيرا نمط القصيدة حتى تقبلها الجمهور ونالت هذا الاعجاب
وهي هدية مني لاطفالنا الاعزاء ولعلها نالت استحسان الجميع
مودتي لكم اخي الغالي شاعرنا استاذ عبده الزبيدي