استمتعت حقا كل الاستمتاع دون أدنى مجاملة لاسم شهادتي فيه مجروحة للمحبة لكنني لم أجد غير شعر وشاعر كبيرين
كل التقدير د.سمير لإبداع كبير
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
استمتعت حقا كل الاستمتاع دون أدنى مجاملة لاسم شهادتي فيه مجروحة للمحبة لكنني لم أجد غير شعر وشاعر كبيرين
كل التقدير د.سمير لإبداع كبير
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
لن ندعك وحدك ، بل سنغني معك عن الحب والود وأقاحي الكبرياء !، دمت نقيا كبير
المعاني في كل موقعة وقصيد ، وشكرًا لهذه الخريدة البهية الساحرة الزاهرة الزاخرة بكل جميل ،
تحيتي وتقديري ومحبتي .
قصيدة فاخرة ماتعة مدهشة الحرف راقية الهدف
قصيدة فاقت بقوتها وروعتها كل التوقعات
أدام الله عليك هذه الهبة في النسج والخيال والتصوير
وبورك هذا الإباء والألق المنير ، والعزم الرفيع
ولك أمير واحتنا كل التحايا والتقدير.
رائعة اخرى من روائعك التي تجود بها قريحتك الثرية بابداعها واتقان صياغتها
اخي شاعرنا القدير الدكتور سمير
لقد تابعت انفاسك الشعرية العطرة مع كل بيت وكنت انتشي مع كل فكرة وجملة شعرية جميلة
هناك بعض الاخطاء الطباعية غير المقصودة في الضبط بالشكل لو راجعتها حتى تبقى القصيدة تجرّ أذيال جمالها واشير فقط الى الشطر التالي الذي جاء فيها الخبر منصوبا في الاستثناء المفرغ مع(ما) النافية المهملة التي لم تكتسب جنسيتها الحجازية بسبب انتقاض نفيها بالآ:
وَمَـــا الــنَّــفْسُ إِلَّا زُجَــاجَ سِــرَاجٍ
دمت بكل خير
خالص الاحترام والحب
يحار القارئ أين يقف ليشيد ببراعة بناء وروعة تصوير في هذه القصيدة التي صعدت بالمعاني فأوصلتها قمم الإباء .
أبدعت ولا يتوقع منك إلا الإبداع أستاذنا الشاعر المتفرد في أسلوبك وخصائصك د. سمير العمري
قرأت واندهشت بما يكفي , ومما أدهشني قولك في هذا البيت الرائع :
وَمَـــا الــنَّــفْسُ إِلَّا زُجَــاجَ سِــرَاجٍ = إِذَا سَــفَّ يُــغْوِي وَإِنْ شَفَّ يَهْــدِي
وقد بحثت في مادة ( سفّ) فما وجدت المعنى الأقرب لحصول الغواية , ولكنني وجدته في (الإسفاف ) الذي يصاغ منه الفعل مزيدا بألف (أسفّ).
أسفَّ الشَّخصُ طلب الدنيء من الأمور.
ولكنني أظنكم أردتم غير هذا .
لكن في المعنى العام لهذه الصورة الشعرية المدهشة مقابلة بين الإسفاف المؤدي للغواية والشفافية المؤدية للهداية بتشبيه النفس بزجاج سراج يسفّ فيغوي لأن ضوءه يغش من يهتدي به وهو المغطى بغشاوة الإسفاف فيضله بدلا من هدايته . أو أنه بالمقابل يشف ويصفو فينير ويشع ويهدي بإجلائه المرئيات لمن يستضيء به.
وما أروعه من ابتكار خيال جميل!
كل التقدير لهذا الإبداع
قصيدة عتّقت في دنان الأصالة والجمال
ثم سُكبت قي كؤوس الذهب الإبريز
لافض فوك ودام دفق يراعك السلسبيل الساحر المغدق أيها الشاعرالكبير
أوافق الأستاذ خالدا على ما نبّه إليه في قولكوَمَـــا الــنَّــفْسُ إِلَّا زُجَــاجَ سِــرَاجٍ
ومثلها أيضا وَمَــــا الْــقَــهْـــرُ إِلَّا فَــتِــيــلَ الْإِبَــــاءِ وحق فتيل الرفع أيضا
ولعل عندك فيهما علما يبيح هذا النصب تفيدنا به
وفوق كل ذي علم عليم
تحياتي العطرات ودمت بخير
ولمّا أن تجهمني مرادي جريت مع الزمان كما أرادا