بانتظار البيتين أستاذي الحبيب
ولو كان أكثر من بيتين لا ضير في ذلك
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بانتظار البيتين أستاذي الحبيب
ولو كان أكثر من بيتين لا ضير في ذلك
سأكتفي بكِ حلما
المــوعــود ليـس بمحــروم ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
السلام عليكم ورحمة الله
أستاذيّ أحمد رامي, ولحسن عسلية
هذه محاولة على شعر التفعيلة..(إن كان هذا اسمها الصحيح) ^_^, يسعدني التوجيه منكما أخوي
=
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس مسرورين في الحاراتِ كالأحبابِ والسُّمَّة
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
جنينُ الفخر... لم تحتجْ إلى ألوانِ أعلامٍ
لتثبتُ للملا أنَّا تعاهدنا ,
وأقسمنا على اللمَّةْ
ففتح الجرح للأملاحِ لم يُلحمْ تمزُّقنا,
وألف متاهة تُبقي سكون العار داخلنا
وكسر الغصن منبوذٌ,
فهل من شيء يفرحنا
سوى الضَّمَّةْ؟!..
لماذا يا أحبتنا تقاتلنا,
وكانت نكسةً أُخرى,
فسال الزَّيتُ مقهورًا على أغصانِ فرقتنا,
وتاه التين في دمعي,
وصار النخلُ معطوفًا على الغمَّة..
لغزَّةَ نصفِها الثاني,
فهاشمَ لم يكن يسعى لفرقتِنا
فكان هنا..
وكان حفيدهُ العدنان في الأقصى
فسبحان الذي أسرى...
فهذي الأرض تجمعنا,
ونكبتنا تنادينا
أنِ اتَّحدوا.. أعيدوا قدسنا المسرى
إلى القمَّةْ..
السلام عليكم ورحمة الله
أستاذيّ أحمد رامي, ولحسن عسلية
هذه محاولة على شعر التفعيلة..(إن كان هذا اسمها الصحيح) ^_^, يسعدني التوجيه منكما أخوي
=
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس مسرورين في الحاراتِ كالأحبابِ والسُّمَّة
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
-----------------------------------
طبعا يجب كتابة من 7-10 أسطر لا أكثر .. يبدو أنكم تنسون فعلا أو تتناسون ..
مع تحيات بيت الفئران
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 16-04-2014 الساعة 12:06 AM
ماذا ؟
ماذا قلت ؟؟؟
لست متأكدا من معناها , و وضعتها في قصيدتك , و جعلتني أمضي الليل أبحث عنها لا أجدها , و تقول لي الله أعلم بمدى صحتها ؟
هيؤوا لي بيت الفئران , و لن ينجيك مني شفيع ...
أنا قادم إليك
سأكون ساديا معك و أتلذذ و الفئران تأكل أذنيك المطليتين بالزيت ....
هههههههههههههههههههههه
هكذا وجدتها في معجم المعاني-السُّمَّةُ : القرابةُ الخاصَّة -
لا تنفع غيّرها يرحمك الله ...
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس في الحاراتِ كالأهلِ
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
==
لم أجد بديلا لكلمة السمة, يا أستاذي
وهذه محاولة أخرى
وقد كُنَّا نُقيم العرْس في الحاراتِ تُخمد ضعفنا الهمّة..
(العرس: عرس الشهادة, وقصدت أن العزم يخمد ضعفنا حين نفقد الشهداء
أي العزم ينتصر على الضعف
هذا ما استطعت..
تحيتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأستاذ ; 20-04-2014 الساعة 01:31 AM