أين غاب عني هذا البستان المزهر، المتعدد الثمار ، ثري الجمال، روعة للأنظار فسحة كبيرة لأشباع الذاكرة عطور منثورة وحكم مأثورة
أستاذيّ الكبير /د. مصطفى
سأتابع وسأقبع هاهنا ،لتتشرب الروح من منهل هذا النبع الصافي
دمت بخير وألق
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أين غاب عني هذا البستان المزهر، المتعدد الثمار ، ثري الجمال، روعة للأنظار فسحة كبيرة لأشباع الذاكرة عطور منثورة وحكم مأثورة
أستاذيّ الكبير /د. مصطفى
سأتابع وسأقبع هاهنا ،لتتشرب الروح من منهل هذا النبع الصافي
دمت بخير وألق
أسر:
قال لهم الزعيم صادقا : دعوني أتطهر منها
لكن حاشيته سدت عليه جميع المنافذ ، بضجيجها الآسر .
برود:
قال لطاعنه : ما أقسى طعنتك ! أيها اللئيم
فأجابه بدم بارد: كل من كنت تسلطني عليهم كانوا يقولون ذلك لي!
خزف
نظر بأسى صوب تماثيله الخزفية الجميلة المتراصّة في الواجهة الزجاجية ، حين لمح الثور الهائج يقترب !
قال لهم الزعيم صادقا : دعوني أتطهر منها
لكن حاشيته سدت عليه جميع المنافذ ، بضجيجها الآسر .
.................................................. .....
بنعيقها يا دكتور...