قبل الحرب ...

لَمَّا رَأَيْتُــــكِ زَادَ نَبْــــضُ القَلْب
فَجَمَالك الفتّـــــان أَذْهَــبَ لُــــبِّي

وَدَعوْتُ رَبِّي أنْ تكُوني زَوْجَتي
قُــولِي: بَلَى؛ لِأقولَ: رَحْمة ربِّي

فِإذَا أَبَــيْتِ فقدْ رَجَمْتِ مَشَاعِري
وَسَجَنْتِ رُوحِي فِي جَحيم الحُبّ

مَا اخْتَرْتُ غَيْــــرَ تَقِــيَّـة ونَقيَّــة
لِتَكُون في الدَّارَيْن ضَـوْء الدَّرْب

.................................
شعر: حسين الأقرع ـ الجزائر ـ

أما التقية فهي عز الطلب

عرجت هنا لألثم زهرات شعرك الندية ؛فلا عدمناك شاعرا نحريرا أخانا (حسينا)
هذا ثم إنك لا زلت منعما بخير وسؤدد
مع عميم تقديري

مقطوعة جميلة ..
بلغك الله أمانيك .
تحياتي

أما التقية فهي عز الطلب

عرجت هنا لألثم زهرات شعرك الندية ؛فلا عدمناك شاعرا نحريرا أخانا (حسينا)
هذا ثم إنك لا زلت منعما بخير وسؤدد
مع عميم تقديري

سعيد بمرورك البهي أستاذي الكريم .. بوركت ..

ومضة ثرية بالطهر والجمال
بارك الله بك

قطعة ثرية بالشعر والشعور فلا فض فوك!
ونؤيدك في طلبك وندعوها لتفتح لك أبواب جنانها.

تقديري

بوركت أيها الأريب الكريم

لغة شفافة ونص بهي
وتصوير جميل لمشاعر حب راقية
لم الله شملكم ـ وجعل السعادة دربكم
تحياتي وتقديري.