مخاصمة...

كأنها نهايةُ الحوارِ بيننا
لمْ نتَفِق
لكِنّنا لمْ نفتَرق
ْيداً بيد
ونحترِق
ٍبِشهدِ قُبلة
ْفراشتَين
...
ِكأنما نهايةُ الحوار
ْوحُبنا النزق
ِأعادنا الى بدايةِ المشوار
مُثقَلّين بالخِلاَف
والدوار
ْوالطَريقُ كالغريق
طَفى
وظلُنا خَبى
وعِشقُنا الشَبِق
...
فما يكونُ بعدْ؟
ًيا قِصة
أقرأُها .. تَقرأُني
أُعيدها .. تُعيدني
أُفضها
تقّضُ في بواطِنِ الرؤى
ْالسُبات
وذاكرة
ْتعودُ من مواطنِ الموات
أسّره
فأنثني وظِلُ خيبتي
أُعيدُ بسمةَ الشفاهِ للشِفاه
وظليَّ الرَفيق
ْيَبتسِم
...

دامت لك الابتسامة أخي العزيز
وبورك بهاء حرفك
وسنظل ننتظر المزيد منك
تحياتي

الفاضل الشاعر : عبد العزيز راتب
واثِقَ اليراع تخطو على خطّ مجيد ، بورك المدّ الذي تسرح به قريحتك ودام الألق الذي يزدان به محيّاك

أشكرك أستاذ محمود فرحان حمادي على جميل قولك.

أستاذنا همام رياض، وكل الشكر على هذا التعقيب الذي أعتز به .

القدير/ راتب عبد العزيز القرشي..

دام هذا الألق الذي دوماً يسعدنا بسناه الندي.

مودتي

,ولك خالص مودتي أستاذ طارق الزبلعي ... واشكرك.

أعيد بسمة الشفاه للشفاه
وظلي الرفيق يبتسم

بخاتمة تشع جمالا وجدتني أدندن بها قفلت نصا بهيا ماتعا
لا فض فوك شاعرنا

و
نعتذر عن أية ردود فقدت بما تعرضت له الواحة من محاولة تخريب
ونرجو من الجميع التكرم بمعاودة التعليق تكريسا لوقفة الواحة بصناديدها سدا في وجه كل من يريد بالأمة وآدابها الشر

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي

شاعرتنا الأستاذة ربيحة الرفاعي...
لا عليك،وتعقيبك ينسخ ما فقد ...أن فقد
وبجميل حرفك كفاية أيمّا كفاية................

بكلمات رشيقة طروبة ومشاعر ندية طيبة بدأت وانتهيت فوجدتني أتابع بكل شغف
دمت شاعرا مبدعا ودام لك الألق
محبتي وتقديري