لحظات ذكرى

لحظات ذكرى
سهى رشدان

أو تذكرينا ديارنا وشعورنا قد أصبحت ذكرى تصيح بخاطري أو تذكرين عيوننا وقلوبنا قد أشعلت حزنا يدور بناظري قد أصبحت أيامنا كلماتنا أو تنظرين إلى دموع عيوننا قد أصبحت بحرا يسير بساحل أوتذكرين صياحنا وحضورنا قد نام صمتا في الفؤاد بخافقي قد نام سري حسرة بشعوره قد نام قهرا بالفراق بخافقي أولا تفيق حبيبتي أيامنا ؟ وتعود عيني باللقاء وراحتي وتعود روحي تحتسي بغذائها كلمات حب بالشعور بغايتي

بروعتك المعتادة ولغتك ذات الهوية الشعرية
وصورة المنسجمة مع اللغة والتركيب والتعبير

بروعتك المعتادة ولغتك ذات الهوية الشعرية
وصورة المنسجمة مع اللغة والتركيب والتعبير

أهلا وسهلا بك ومشكور على هذا التعليق الطيب
سهى

جميل يا سهى

ما زلت في بداية الطريق

استمري

أنت تسيرين بثبات

هي ذكريات تجوب في العقل وأمام العين
كشريط مضي عليه سنون وسنون
ذكريات نبضت بداخلنا ومازالت تهفو إليها الروح

الغالية سهى

فكر نير وكلمات تمس القلب
أعجبتنى فطبتِ بالقرب
محبتى

جميا يا سها
واصلي الكلمة نور وضياء
بارك الله فيك
خالد الهواري

لا توجد أخطاء عروضية في هذه القصيدة ، مما يدل على أن لدى الأخت سهى موهبة شعرية وأذن موسيقية ، وأن مشكلة الإيقاع محلولة لديها وهذا هو المهم .
لا أدري لماذا كتبت الأخت سهى كلمة " تذكرين " بالألف في أول بيت في قصيدتها ، وكتبتها بدون ألف في باقي أبياتها ؟
على صعيد المعاني فقد لاحظت تكراراً فيها ، وشحاً في الأفكار ، فالحديث عن الذكريات مجاله واسع ولا يقتصر فقط على وصف الشعور والدموع أثناء لحظات الوداع .
بعض القوافي متكلفة ولا تأتي بشكل عفوي له علاقة بما قبله ، وعلى سبيل المثال ، لا أدري كيف يمكن لحروف الذكرى أن تستريح بالكاحل ؟
على أية حال ، أعود لما قلته في بداية ردي هذا ، وهو أن سيطرة الكاتبة على الإيقاع دليل موهبة تحتاج إلى مزيد من الصقل والثقافة ، وهذا طبعاً بحاجة إلى وقت
أشجعك كثيراً ، وأتوقع لك مستقبلاً شعرياً زاهراً ، فإلى الأعالي وإلى الأمام إن شاء الله

جميل يا سهى
ما زلت في بداية الطريق
استمري
أنت تسيرين بثبات

أشكرك أستاذة إيمان وأهلا بك

هي ذكريات تجوب في العقل وأمام العين
كشريط مضي عليه سنون وسنون
ذكريات نبضت بداخلنا ومازالت تهفو إليها الروح

الغالية سهى

فكر نير وكلمات تمس القلب
أعجبتنى فطبتِ بالقرب
محبتى

أختي مروة أهلا وسهلا بك وشكرا لهذا المرور الجميل على ما أكتب مازلت في البداية ولكنني بدأت وهذا هو الأهم

جميا يا سها
واصلي الكلمة نور وضياء
بارك الله فيك
خالد الهواري

أستاذ خالد كل الاحترام لك ولمرورك وشكرا لك

لا توجد أخطاء عروضية في هذه القصيدة ، مما يدل على أن لدى الأخت سهى موهبة شعرية وأذن موسيقية ، وأن مشكلة الإيقاع محلولة لديها وهذا هو المهم .
لا أدري لماذا كتبت الأخت سهى كلمة " تذكرين " بالألف في أول بيت في قصيدتها ، وكتبتها بدون ألف في باقي أبياتها ؟
على صعيد المعاني فقد لاحظت تكراراً فيها ، وشحاً في الأفكار ، فالحديث عن الذكريات مجاله واسع ولا يقتصر فقط على وصف الشعور والدموع أثناء لحظات الوداع .
بعض القوافي متكلفة ولا تأتي بشكل عفوي له علاقة بما قبله ، وعلى سبيل المثال ، لا أدري كيف يمكن لحروف الذكرى أن تستريح بالكاحل ؟
على أية حال ، أعود لما قلته في بداية ردي هذا ، وهو أن سيطرة الكاتبة على الإيقاع دليل موهبة تحتاج إلى مزيد من الصقل والثقافة ، وهذا طبعاً بحاجة إلى وقت
أشجعك كثيراً ، وأتوقع لك مستقبلاً شعرياً زاهراً ، فإلى الأعالي وإلى الأمام إن شاء الله

الأستاذ الشاعر خميس
عظيم جدا أن أستحق أن تعلق على كلماتي بهذا النفس الطيب للأمانة أسعدني هذا الكلام وهو دليل على أنني أسير على الطريق فعلا أريد أن أصبح شاعرة وأعرف أنني ما زلت في بداية الطريق بل ربما لم أبدأه بعد !
بالنسبة لتذكرين الأولى هو خطأ طباعي فقط أستاذي :(
أما بالنسبة للنقد البناء الذي نقدتني فيه بالتأكيد سيكون أمام عيني إن شاء الله سأعمل على زيادة الثقافة والمزيد من القراءة
فعلا شرف لي أن أسمع لهذا الكلام من شاعر كبير مثلك أستاذ خميس
مع كل التقدير والاحترام

اختى الفاضلة سهى رشدان
مساء الخير اخيتى
قرأت همس حرف ودقة وزن وهذا والله اكثر ما أسعدنى انك تمسكِ بناصية الوزن لديك والايقاع الموسيقى
بقى لك ان لا تكررى فى المعانى وان تكونى اكثر تحليقا لا مباشرة
وهذا ما سياساعهدك بالفعل
وهذا يكون بكثرة قراءة الشعر والتزود بالالفاظ والتراكيب
هذا للنصيحة والله اختى والله من وراء القصد
كلنا هنا اخوة ونعمل يدا بيد من اجل اكاديكية ادبية راقية بالعفل
تحيتى لك

مساؤك نور وسرور اهلا بك مرورك اسعدني واسفه على التأخير الطويل في الرد