يراودني الحلمُ
والنعاسُ يُحاورني
ويغالبني
باستسلام كنتُ له أقولُ:
لمْ يأتِ بعدُ
ربما لنْ أصادِفَهُ أبدا
كأنني ظلمتُ النبضَ
والنورَ على بُعْدِ ذِراعٍ منْ قلبي
نجمٌ أسقطهُ البرقُ شوقاً إليه
وشغفا بهِ
ولحسن الحظِّ وقعَ في
أحضانِ الفجر
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يراودني الحلمُ
والنعاسُ يُحاورني
ويغالبني
باستسلام كنتُ له أقولُ:
لمْ يأتِ بعدُ
ربما لنْ أصادِفَهُ أبدا
كأنني ظلمتُ النبضَ
والنورَ على بُعْدِ ذِراعٍ منْ قلبي
نجمٌ أسقطهُ البرقُ شوقاً إليه
وشغفا بهِ
ولحسن الحظِّ وقعَ في
أحضانِ الفجر
قلتها
واختلف كل شيء
امتلأت حدائق قلبي
بسنابل مثقلة رؤوسها حباً
في كل سنبلة ألف نبضة
انفاسها رائحة الضوء
بعد المطر
هل هو عنقود العنب !..؟..
أم هو عنقود الغضب!..؟..
هات لي الكأس
واسقني يا أدب
قلبك حرارة روح
تدور بي
تعزفني سيمفونية أمطار
وأغرق في شتاء عينيك
تغمض علي
وأتسع بك