إلى منتهى الغايات

إلى منتهى الغايات
محمد العلوان
إلى منتهى الغايات تسري قوافلي
وتعبقُ بالطيب الزكيّ منازلي
وتُكتب بالحرف الأصيل قصائدي
وتغدقُ بالماءِ النميرِ جداولي
وتشربُ من مسكِ العبيرِ نسائمي
وترفلُ بالوجهِ الصبوحِ خمائلي
وتركضُ في روحي سنينٌ تولّهت
وخطّت دروبًا في سراب مجاهلي
وكنتُ بها أرنو لعينٍ تخطّفت
قلوبًا توشّت بالسهام القواتلِ
وآتي من المجهول أحمل خطوتي
وما كنت عن حالي وجرحي بسائلِ
وأُجهدُ في روحي وأخفي تولّعي
وأوقدُ في الليلِ البهيم مشاعلي
أُقلّبُ أوراقًا تضيءُ تبسّمُا
فتهفو لقربي وارتياد مناهلي
ً
وتسكنني كلّي وترمي بمهجتي
وتَعقِلُ في ليل العناءِ رواحلي
وبي تحتفي لمّا تراني مقيّدًا
وأرزح من ثقل الجوى والجنادل
ملأتُ عيوني من سماءِ لحاظِها
وعلّقتُ في ومضِ البروقِ حَبائلي

أخي محمد العلوان

في ضوء خافت ظهرت سطوركَ مشرقة, تحمل معها طيوف النقاء والشقاء, أعجبني الوقوف هنا كثيراً فتقبل تواجدي.

تقديري

أخي محمد العلوان

في ضوء خافت ظهرت سطوركَ مشرقة, تحمل معها طيوف النقاء والشقاء, أعجبني الوقوف هنا كثيراً فتقبل تواجدي.

تقديري

الاخت الفاضلة
يسعدني مرورك الكريم
وارجو ان تتقبلي وافر تقديري واحترامي

إلى منتهى الغايات تسري قوافلي وتعبقُ بالطيب الزكيّ منازلي وتُكتب بالحرف الأصيل قصائدي وتغدقُ بالماءِ النميرِ جداولي وتشربُ من مسكِ العبيرِ نسائمي وترفلُ بالوجهِ الصبوحِ خمائلي وتركضُ في روحي سنينٌ تولّهت وخطّت دروبًا في سراب مجاهلي وكنتُ بها أرنو لعينٍ تخطّفت قلوبًا توشّت بالسهام القواتلِ وآتي من المجهول أحمل خطوتي وما كنت عن حالي وجرحي بسائلِ وأُجهدُ في روحي وأخفي تولّعي وأوقدُ في الليلِ البهيم مشاعلي أُقلّبُ أوراقًا تضيءُ تبسّمُا فتهفو لقربي وارتياد مناهلي وتسكنني كلّي وترمي بمهجتي وتَعقِلُ في ليل العناءِ رواحلي وبي تحتفي لمّا تراني مقيّدًا وأرزح من ثقل الجوى والجنادل ملأتُ عيوني من سماءِ لحاظِها وعلّقتُ في ومضِ البروقِ حَبائلي

إلى منتهى الغايات تسري قوافلي وتعبقُ بالطيب الزكيّ منازلي وتُكتب بالحرف الأصيل قصائدي وتغدقُ بالماءِ النميرِ جداولي وتشربُ من مسكِ العبيرِ نسائمي وترفلُ بالوجهِ الصبوحِ خمائلي وتركضُ في روحي سنينٌ تولّهت وخطّت دروبًا في سراب مجاهلي وكنتُ بها أرنو لعينٍ تخطّفت قلوبًا توشّت بالسهام القواتلِ وآتي من المجهول أحمل خطوتي وما كنت عن حالي وجرحي بسائلِ وأُجهدُ في روحي وأخفي تولّعي وأوقدُ في الليلِ البهيم مشاعلي أُقلّبُ أوراقًا تضيءُ تبسّمُا فتهفو لقربي وارتياد مناهلي وتسكنني كلّي وترمي بمهجتي وتَعقِلُ في ليل العناءِ رواحلي وبي تحتفي لمّا تراني مقيّدًا وأرزح من ثقل الجوى والجنادل ملأتُ عيوني من سماءِ لحاظِها وعلّقتُ في ومضِ البروقِ حَبائلي

تحيتي لك اخي الفاضل
واكرمك الله

إلى منتهى الغايات
محمد العلوان
إلى منتهى الغايات تسري قوافلي
وتعبقُ بالطيب الزكيّ منازلي
وتُكتب بالحرف الأصيل قصائدي
وتغدقُ بالماءِ النميرِ جداولي
وتشربُ من مسكِ العبيرِ نسائمي
وترفلُ بالوجهِ الصبوحِ خمائلي
وتركضُ في روحي سنينٌ تولّهت
وخطّت دروبًا في سراب مجاهلي
وكنتُ بها أرنو لعينٍ تخطّفت
قلوبًا توشّت بالسهام القواتلِ
وآتي من المجهول أحمل خطوتي
وما كنت عن حالي وجرحي بسائلِ
وأُجهدُ في روحي وأخفي تولّعي
وأوقدُ في الليلِ البهيم مشاعلي
أُقلّبُ أوراقًا تضيءُ تبسّمُا
فتهفو لقربي وارتياد مناهلي
ً
وتسكنني كلّي وترمي بمهجتي
وتَعقِلُ في ليل العناءِ رواحلي
وبي تحتفي لمّا تراني مقيّدًا
وأرزح من ثقل الجوى والجنادل
ملأتُ عيوني من سماءِ لحاظِها
وعلّقتُ في ومضِ البروقِ حَبائلي

أخي الرائع العلوان
وآتي من المجهول أحمل خطوتي
وما كنت عن حالي وجرحي بسائلِ
شجى له أول وليس له آخر
كل الود والمحبة والإعجاب

ملأتُ عيوني من سماءِ لحاظِها
وعلّقتُ في ومضِ البروقِ حَبائلي
يكفي هذا بيت بقصيدة
أجدت حقا
تحيتي لك

أخي الرائع العلوان
وآتي من المجهول أحمل خطوتي
وما كنت عن حالي وجرحي بسائلِ
شجى له أول وليس له آخر
كل الود والمحبة والإعجاب

ولحرفك القه وعنفوانه
اخي الشاعر المبدع
تحياتي

ملأتُ عيوني من سماءِ لحاظِها
وعلّقتُ في ومضِ البروقِ حَبائلي
يكفي هذا بيت بقصيدة
أجدت حقا
تحيتي لك

يسعدني مروركم
اخي الشاعر المبدع
تحياتي

الحبيب محمد العلوان
لشعرك نكهة خاصة أستلذ بها وكأنني أرتشف فنجانا من القهوة .
قصيدة غنية بالصور الجميلة والمفردات الرقيقة وذات إيقاع لطيف محبب .
تحيتي العطرة أخي .