ألأنّي من دُون الدُّنيا أدخلُ لبلادي من مَعبرْ ؟
أعتقد أنك جمعت كل الجراح في هذا المختصر
دمت مبدعا
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ألأنّي من دُون الدُّنيا أدخلُ لبلادي من مَعبرْ ؟
أعتقد أنك جمعت كل الجراح في هذا المختصر
دمت مبدعا
ألأنّي من دُون الدُّنيا أدخلُ لبلادي من مَعبرْ ؟
وأُقيمُ على قارعة المنفى ؟ والمنفى في قلبي أكبرْ ؟
أخي عمار حجاج..
ذلك هو السؤال الجوهري المطروح الآن...
فإلى متى تدوم المعابر المغلقة؟
و إلى متى يربض هذا المنفى في القلب؟
لقد لمست الجرح هنا..
تحياتي
عبد القادر
يسرني حقا أن أرحب بك في الأفياء فأهلا ومرحبا بك في واحة الخير هنا حيث ملتقى النخبة ودار ندوتهم بين الكرام الكبار من أدباء الأمة ومفكريها.
وأجدني أمتن بالشكر والتقدير لأخي الحبيب والشاعر الغريد خميس على ما حبانا من هدية بقيمة الدر الثمين والألق المكين.
أهلا بك مبدعا بيننا!
تحياتي
يالفرحتي الغامرة وامتناني العميق
لهو من دواعي الشّرف والمُباهاة لي
أن أحظى بهذه الكلمات الغالية من
أمير الواحة صاحب الكرم والجود
وما واحتكم سيّدي الفاضل إلاّ ظلٌّ ظليل
وقِطافٌ دانية ، ونهرٌ شقّ مجراه في عُمق صحراء
معاناة الأوطان ومعاناة الإنسان والإبداع
الكلماتُ لا تفيكم حقّ الشّكر والتّقدير مهما تطاولت
وأنا بكم أسعد ولكم قلبي يطرب
أدامكم الله واحةً لكلّ جمال