كنت كتبتها تعليقا على اخي الشاعر عبد اللطيف محمد الشبامي
على احدى قصائدة
وقد اسرني كرمه وخلقه الكريم
ترحيب
مرحى بدار الشعر والفخرٍ حِباً كريماً طيبَ الأثرِ قد جاء عينُ اللهِ تحرسه مداحةً بالخير والبشرٍ الحرف حرف الضاد مفعمةً نورا من الترحاب والفكر مرحى بأقمار الهدى تمحو سوداً ليالي البعدِ والهجر إن قد مدحت الخلَ ما فضلي حسن إبتداءٍ سابقاً فخري عبد اللطيف رؤاه سامقةَ رياَنة الاشعار والسحر تجري بنبض الأهل مذ سطعت آياتٌ حرفٍ واحةُ الخيرِ اهلا وسهلا دائما تتلى هلاَ ملأنا الكيسَ بالتبرٍ إني جديدُ الدوحِ غرًادٌ بل هل سجين الطير كالحرٍ؟! أنىَ لي الألحانُ قد مٌلئت دوْحاته من بلبلِ الطيرِ إني نشاذ الدوح فاعذرني لكنَ قلبي اهتز لدُرٍ صدحي مع الاخيار يسعدني لكن سكري من كِرى غيري مهلا علينا أُترع الكأسُ من رائع الاشعار والصورِ وما نسينا حبك الصافي مدراره في القلب والبصرٍ يهناك ترحيب المدير أما يكفيك ترحيبُ أُولي الامرٍ
دمتم مبدعين