أتأهب بحق أمام حرفك لبديع لا أتوقع فيه خروجا على مأمول من الفكر والخلق تحت أي ظرف
كلما صادفتُ حرفا منكَ يا صاحبَ الروعةِ قلتُ اثبتْ هنا هذهِ أحرفُ منْ في شعرهِ رقةُ الطرحِ وذوقٌ وسنا ليس في شعركَ ما لا نرتضي لا ولا نلمح ما يخجلنا أيها الشاعر مرحى هات من شعركَ السامي وموسيقى المنى
لك تحيتي ايها الكريم
دمت متالقا