عذرا يا سادة

والله مضحكة ومبكية يا وائل
وشر البلية ما يضحك

دمت تغزل من الحرف شالا للقصيدة
مقبولة

الأخ الكريم وائل القويسني...
ومضة شعرية أنيقة...
تحمل كثيرا من المعاني...
تحياتي لك..
عبد القادر..

أخى الشاعر الفذ
عبد القادر رابحى
أسعد الله قلبك كما أسعدت قلب أخيك
كل الشكر أيها الحبيب على مرورك الباذخ
تقديرى
وائل القويسنى

نص رائع فيه المعنى اتسم بالومضة المدهشة والتكثيف المعبر.

أما البناء فإن كان جرسا خببيا كما بدا لي فإني قد استوقفني بعض مواضع بدا فيها تتابع خمس أو ست حروف متحركة وهذا في تقديري لا يكون في الشعر أبدا.

أنتظر توضيحا يفيد أيها الحبيب.



تحياتي

الشاعر
وائل القويسني
...
لأول مرة أصافح قلمك
ولكنها مؤكد لن تكون الاخيرة
أحببت تلك الفلسفة
أجدت التعبير حقاً
...
تحياتي لك بلون العيد

أيها الشاعر الجميل قصيدة معبرة و موحية بواقع الحال
هذا الواقع الذي يزيد بنا ألما و فجيعة ، و ما أن نصحو من ضربة نجد أخرى أشدّ و أنكى !!
واقع يجعلنا نترنح أكثر من مرة ، ربما نستطيع أن نحافظ على توازن خطواتنا في هذه الهزائم المستمرة التي تلبس جلبابا أوسع من أن ندرك حقيقة نسجه و ألوانه !!

إكليلي تعطل ، و أخاف أن أهديك زهرة ذابلة
فقد ذبلت كل الأشياء الجميلة

أخي وائل
مقطوعة غنية بما تحمل من معنى
تحاياي