غرّة النور !

يا الله عليك
من أي بحار هذا اللؤلؤ

أهلاً صديقي العزيز يحيى سليمان

افتقدتك يا صاحبي واعذر انشغالي

شكراً لحضورك الكريم وثنائك الجميل ولا عدمتك أخاً وصديقا

تحياتي وتقديري

لا فض فوك مشرفنا الحبيب ماجد

رميت بسهم لا يطيش صوابه
فأعذرت في قصد ووافيت مقتلا

الأخ الفاضل
قصيدة رائعة أتت محكمة البيان معنى ومبنى نسيج متناسق بإيقاع جميل
تفضل بقبول التقدير

بالحقيقة انتابتني الدهشة وأنا بين السطور
رائحة الأرض بعد المطر
وطعم الخبزخارجا من الموقد
الله على سحر الكلمات
التي رسمت سحر فواصل ونهج روح
إبداعحقيقي محبتي لك

أسكبُ البوحَ في يراعي زلالاً
وأصبُّ الشعورَ في الشعرِ سبكا
ويا له من سبك
أبدعت وأجدت
فلله درك
بوركت وبورك النبض

مودتي

صديقي العزيز جهاد إبراهيم أيها الأديب الأريب
أشكر لك قراءتك وحضورك وأنت من أهل الوفاء وأصحاب المواقف فلا عدمتك يا صاحبي
مع التحية والتقدير

بوركت وبورك اليراع
وبورك الفكر الذي تحمل
أيها الشاعر المهيب

طيب الله أنفاسك يا أبا شمس

وهي قطعة من الشمس أيها الحبيب
وهي للتثبيت
ولي لهذا المعين النمير عودة

ودمت بخير وعافية.

وطيب أنفاسك أيها الأخ الغالي والصديق العالي الذي نراه منصفاً للحق عدواً للظلم والبهتان ليّن الجانب لإخوته صارم الحد على أعدائه العقل ميزانه والرشد صراطه والعدل ديدنه

لا عدمناك أيها العزيز ولك تحياتي وتقديري

غرة النور أنت أيها الماجد من آل غامد!

غرة الصدق والنقاء والإياء!

لا حرمنا هذا الصوت الهادر بالحق الناطق بالجمال.


دمت بألف خير.



تحياتي