اشتياق لقاء / لأخي الدكتور سمير العمري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقتها الآن تضامنا

دام بهاء هذا الحرف
ولراعي أدبنا الرصين د. سمير العمري
كل الود ودوام الرفعة والشموخ
بوركتما
تحياتي

أستأذن باقتباس رد الرائع محمود فرحان حمادي

دام بهاء هذا الحرف
ولراعي أدبنا الرصين د. سمير العمري
كل الود ودوام الرفعة والشموخ
بوركتما
تحياتي

دمت وفيا طاهرا أيها الطنطاوي
ولك الألق

أ

يها الكريم
مازلت تمتعنا بما حباك الله من بلاغة لسان ونقاء سريرة وحسن خلق
متميز بما لديك من انسانية وجمال
وما ذهبت اليه في هذه القصيدة الجميلة
ومن ارسلتها تحية له
كلكم أحبة اوفياء وهذا الرجل الرجل يستحق منا أكثر من ذلك
أنا الآن في سفر والشابكة ليست متيسرة لي دائما فعذرا للتقصير
تحياتي

أ

يها الكريم
مازلت تمتعنا بما حباك الله من بلاغة لسان ونقاء سريرة وحسن خلق
متميز بما لديك من انسانية وجمال
وما ذهبت اليه في هذه القصيدة الجميلة
ومن ارسلتها تحية له
كلكم أحبة اوفياء وهذا الرجل الرجل يستحق منا أكثر من ذلك
أنا الآن في سفر والشابكة ليست متيسرة لي دائما فعذرا للتقصير
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اخي الحبيب محمد ذيب سليمان
على مرورك الرائع
وتضامنك مع الحبيب د سمير العمري رئيس واحتنا الكريم
تقديري وشكري اخي

حل الضياء فلا نجـم ولا قمـرُ
حل الجمال فغرد أيهـا الوتـرُ
عاد الرجاء فأحيى اليوم أفئـدةً
ما عاد ينفعها مـاءٌ ولا شجـرُ
والنفس من سقم قد شد راحلُها
والقلب من ألم قد حاكه الخطـرُ
واليأس فاتنةٌ قد عـز مفلتهـا
نحن الترنح لا كأس ولا سَكَـرُ
والعاديات لدى حملاننا رتعـت
منا الكليمُ و منا الفَدْوُ والجـزُرُ
مذ داهمتنا نيوب البين مظفـرةٌ
حتى اشتهتنا سهام البعد تستعـرُ
يا أيها الحب هل ما زلتَ تذكرنا
نحن الأحبة عن أشواقهم صدروا؟

طبت أيها الغريد وطاب حرفك
ولله وفاءك .. وأكرم بالوفاء شيمة
بورك المادح والممدوح
شعر جميل وشعور أصيل

دمت ودام قلبك الوفي
ودي ومحبتي

..

ليس هذا وقتها

بل كل الأوقات وقتها

فالحب ليس له وقت بعينه

وأنت والدكتور أهل لهذا الوفاء والحبّ

أيها الطنطاوي الجميل

ما أجمل وترك وعزفك عليه

.

طبت أيها الغريد وطاب حرفك
ولله وفاءك .. وأكرم بالوفاء شيمة
بورك المادح والممدوح
شعر جميل وشعور أصيل

دمت ودام قلبك الوفي
ودي ومحبتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اخي المبدع جهاد درويش على المرور الجميل
والتضامن البهي النقي
تحياتي
ودمت مبدعا رائعا