بداية واعدة طيبة تحمل الكثير من الومضات الشاعرية
شابها قصور لغوي وعروضي أشار لبعضه الأخوة الكرام
أشدُّ على يديك أخي الفاضل بمواصلة المسيرة الشاعرية
وقراءة الكثير من روائع شعرنا العربي الأصيلة
دمت بخير وتقبل خالص ودي
تحياتي
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بداية واعدة طيبة تحمل الكثير من الومضات الشاعرية
شابها قصور لغوي وعروضي أشار لبعضه الأخوة الكرام
أشدُّ على يديك أخي الفاضل بمواصلة المسيرة الشاعرية
وقراءة الكثير من روائع شعرنا العربي الأصيلة
دمت بخير وتقبل خالص ودي
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل وبديع يا محمد
وترتقي اول سلم الآبداع
موضوع جميل وبحر خفيف سريع متقارب
و نفس شعري اصيل وصور لا بأس بها
تقدم يا فارسها وخذ بنصح الحبيب د سمير
اخوك
سأعيد تنسيقها لتبدو بصورة أجمل
فلقد رأيتها تستحق العناء
جميلة وأتمنى لك التوفيق
وَشَـمْـسٌ تَوَارت قُبَيْلَ الغُرُوْب فَأَحْيَتْ شُجُـونَ الفُـؤادِ الشَهيْدِ وَذِكْرَى إفتِرَاق ٍأَثَارَتْ نَحِيْبَاً وَشَـوْقَـاً طَـويــلاً بلَـيْل ٍعَنِيْدِ تَتُوقُ النُفُوسُ الحَيَـارَى لِقَوم ٍ أَنـاروا طَريقَــاً لِفَجْر ٍجَـدِيْدِ لِقَوم ٍ تَحَلَّــوا بِفِكْـر ٍبَلِيْغ ٍ فَسَاقُـوا الخِطَــاب كَـدُرّ ٍفَـرِيْدِ وَشَقُّـوا دُرُوبَـاً بِعِلْم ٍمَـجيْد ٍ وَرَبَّـوا عُقُــــولاً بِفِكْـر ٍرَشِيْدِ أَذَابُوا الصِعَـابَ بِصَبْر ٍجَمِيْل ٍ كَشَـمْـس ٍأَذَابَتْ جِبَـالَ الـجَلِيْدِ لَكِنَّ الحَيَــاةَ-وَمَهْمَا أَبَاحَتْ تُعِيْقُ الوُعُــودَ بِبَعْض ِالـوَعِيْدِ فَغَابُـوا، وَتَبْقَى خُطَاهُم كَأنَّ- تَعَاطَتْ خُطَاهُم شَــرَابَ الـخُلًوْدِ وَأَبْدَتْ حُرُوْفُ الحَنِيْن ِاعتِرَاضَاً وَصَارَتْ خُطَـــاهَا تِجَاهَ الشُرُوْدِ فَبَاتَتْ تُعَانِى غِيَــابَ الأحِبَّة وَحُزْنَـاً تولَّـى قَوَافِـي القَصِيْدِ وَأضْحَى الكَـلامُ وَحِيْدَاً حَزيْنَاً كَطِفْل ٍ تَبَـاكَى بـرُكْــن ٍ بَعِيْدِ تُفيضُ اللَيَالِى حَنِيْنَاً إلَيْهِم فَتَروِى الدُمُوعُ اشْتِيَاقَ الوَرِيْدِ قُلُـوبٌ تُنَادِي كَفَاكُم غِيَابَـاً وَعُودُوا إلَيْنَـا بنَبْـضَ الوُجُوْدِ وَدَارَتْ كُؤُوْسُ الفِرَاق ِالمَرِيْرَه لِتَسْقِى القُلُــوبَ بِحُـزْن ٍشَـدِيْدِ فَهَلْ مِنْ إيَـاب ٍيُزيْحُ الهُمُـوْمَ وَيَشْفِى الجِــرَاحَ بقَلْـب ٍمَـريْضِ؟ فَكَمْ مِنْ فَصِيْح ٍ بِحُسْن ِالبَـلاغ ِ--أَعَـادَ الحَيَـــاةَ لِمَــاض ٍتَلِيْدِ وَكَمْ مِنْ أَنِيْس ٍأَنَارَ العُقُـولَ فَلَيْتَ الزَمَانَ يُجِيْبُ النِّـدَاءَ وَيُهْدِى الطَريْــقََ لِفِكْـر ٍشَـريْدِ لِتَحْيَا طُيُـورُ الكَــلام ِتُغَنِّى وَتَـروِى الأَمَـانِى زُهُورَ العَرُوضِ