و قصيدُ ردِّكَ شامخٌ ،
و بلالُ يرْفعه الأذانْ
ترْنو الصلاةُ لقُدْسها
(و العصْرِ) قدْ حانَ الأوانْ
و لْتسألِ التجديدَ يا "العَلَوِيُّ" ...
في إنسٍ و جانْ
دمتَ أخاً و صديقاً يُثلج الصدور بكلماته الرفيعة ،
و ذوْقة شاعريّ الجمال و الحب
قصيدٌ شامخ و نُبْلُ رسالة و ردٌّ كريم
الشاعر المتألق/ سالم العلوي
باقات عطركَ تنشرُ السكينة بين شرايين الواقع و أوردة الحلم
شكراً لكَ نقاء حرفك ، و سموّ مرورك
دمتَ بخيرٍ و ألقْ