من هنا من الخرطوم العاصمة التي ترفض العري والتفسخ الأخلاقي الذي يخاتل ويخدع بناتنا عبر الثقافات الوافدة التي ترخص المرأة وتحط من شأنها وتنظر إليها مثل قطعة من الأثاث لا أكثر ..أحييك وأتمني أن تقتدي بك كل فتاة مسلمة ورمضان كريم .
عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
من هنا من الخرطوم العاصمة التي ترفض العري والتفسخ الأخلاقي الذي يخاتل ويخدع بناتنا عبر الثقافات الوافدة التي ترخص المرأة وتحط من شأنها وتنظر إليها مثل قطعة من الأثاث لا أكثر ..أحييك وأتمني أن تقتدي بك كل فتاة مسلمة ورمضان كريم .
[quote=نهى إحسان زادني;482744].
قل للأبية في الخمار الأسود: ماذا فعلت بحاسد مترصد؟ قد كان يشهر للغواية نابه لما وقفتِ له برد المقصد! طوبى لها، إذ قالت اليوم انظروا أو لا تروا، إني بعائشَ أقتدي تمشي و طَيُّ العزِّ في أثوابها تَرِثُ الكرامةَ من بنات محمّدِ قالوا لها: ما أكثر اليوم الحسا ن، بَدَينَ مثل الكوكب المتوقّد أبْدَينَ كل جدائلٍ و مفاتنٍ لا يستثرْنَ لُباب كلّ مُراوِدِ أخَشيتِ فتنتهم و لمّا يُفتَنوا؟ ما ظنُّنا بالحسن أن تتفردي! قالت: لئن زان الإله نضارتي أو عابها و رضيتُ لم أتمرَّدِ أنظنها خُلقَت لتُعرَضَ كالدُّمى قد جُمِّلَتْ لعيون أيّ مُشاهِدِ؟ و لئن تَعَرَّت كلُّ رَبّات الجما ل، رَخَصن، لم أرخص و لم أتجرّد أوَ ظنُّكم أن الرجال جميعُهم أولو ثبات أو شعور جامد؟ قالوا، و قد مطوا الشفاه تغيظا: أوَ ما ضَجرتِ بذا اللباس الأسود؟ حتى متى تمشين فينا خيمةً تَغلينَ شأنَ العابد المتشدد؟ قالت: فإن العزّ في أوتادها في قلبها تطوي كرامة محتدي عاهدتُ ربي أن أخط طريقتي بين الجهاد، و بين خطو المسجد و عبدت ربي حسبما واثقته لا حسبما أهوى، لذا لم أعتد
جميلة يا نهى هذه المعارضة..والبحر الكامل له عذوبة وموسيقى تطرب الروح..
أحسنت يا بنت زادني وزادك الله عفةً وجمالاً..تمكنت من ان تطوعي الحروف حين أمسكت بناصية القوافي..
لله درك يا ابنة الأصايل..كلي فخر بك ..إلى الأمام أيتها المتألقة..