من كل قصيدة ومضة

واحـرَّ قلبـاه أذنـي غيـرُ واعيـة
وللمنيـة أسـبـاب مــن السـقـم
ما لـي أحـدق فـي مـرآة ذاكرتـي
عدل الإمـام بسهـم العاذليـن رمـي

أنت مدينة الشعر منها يغدو وإليها يروح

واحـرَّ قلبـاه أذنـي غيـرُ واعيـة
وللمنيـة أسـبـاب مــن السـقـم
ما لـي أحـدق فـي مـرآة ذاكرتـي
عدل الإمـام بسهـم العاذليـن رمـي

أنت مدينة الشعر منها يغدو وإليها يروح

	الأخ أبو محمد تحياتي أشكر صدق مشاعرك , وأكبر وأجل حروفك وقلم أنت آخذ بناصيته . لك التحية على أغصان قلب منداة بطل السريرة المحبة لك . يغدو إليك بيان الصدق والكلم واحر قلباه من حب بصدق دمي يا دار مية ، لا عذر ولا مال فليسعد النطق، بين البان والعلم عمتم صباحا ، ولي ذكراكم أمل أرقتها بجفون العشق لم تنم سهم المنية إن أرخى إغارته لاشك يملك مهر السيد الحكم ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ تحياتي أخي رد سريع لك الحب

بعد أن وجدت نفسي أمام هذا الجيش من القوافي التي تصدرت فيه المقدمة و الأوزان التي تصدرت المؤخرة و الألفاظ التي تولت الميمنة و الميسرة..

أسلم مملكتي دون أيّ محاولة للدفاع..

إلى حبيبي محمد إبراهيم الحريري..

بعد أن وجدت نفسي أمام هذا الجيش من القوافي التي تصدرت فيه المقدمة و الأوزان التي تصدرت المؤخرة و الألفاظ التي تولت الميمنة و الميسرة..
أسلم مملكتي دون أيّ محاولة للدفاع..
إلى حبيبي محمد إبراهيم الحريري..

الأخ الحبيب أمين الشاعر

	تحية لست أدري ماذا أوقول، وانت تغرقني بفيض مشاعرك الطيبة ، كما البحر يمده من بعده سبعة أبحر بيانا ورقة معان ، وانا أتكلف الردود عجز مقل أحيانا ، وتقاعس مجهد أحايين أخرى ، فاضطر لطلب احتياط الأجيال اللاحقة من حروف سجلتها في مصرف الطوارئ إسعافا لذاكرتي التي بدأت تزاحم الهرم طياتها ، وتزحف على صهوات فكرها بنات شيخوخة تطلب ود مهارها بزعاق نسيان ، ونزيف بيان , أشكرك أخي فقد أسعدت، وأجدت وهاجمت بكلم طيب ميمنة الذاكرة فاصطدت جيش العسرة الذي لم يجد من يجهزه بجهاز حسن فأسرت أيها القائد المظفر بجولة خميس الجيش وميمنته وكل جنده . ,ابقيت على قائده اسير جولة حاسمة أرغمت القلم على الاستسلام . تحياتي أضحى التنائي بسهو الوصل كالعدم والهجر مركبة الأحباب للقيم ريم تراهن حبا قد برى جسدي وتدعي حب من أعلنت للقلم يا ساكن الدير فتياكم تقربني من ذات خدر بباب الله كالشيم يا لائمي ، مركب الاشواق أتلفه هذا فراق ، لعل السر في الكلم ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ أشكرك أخي تحياتي

يامن تتنفس شعرا

محمد الحريري

تغزل المعاني بمغزل فريد قلما نجده

لاأدري ماهذا النفس الطويل في قرض الشعر؟

ومن أين لك بتلك القوافي؟

يامن تجمع حروفك من البيد والفيافي

سيد الحرف ...

أعتقد انك أتيت زماننا خطأ فمكانك كان وسط عمالقة الشعر والمعلقات

رووووووعة

تفوق حد حروفها التي كتبت بها

دمت رائعا

يامن تتنفس شعرا
محمد الحريري
تغزل المعاني بمغزل فريد قلما نجده
لاأدري ماهذا النفس الطويل في قرض الشعر؟
ومن أين لك بتلك القوافي؟
يامن تجمع حروفك من البيد والفيافي
سيد الحرف ...
أعتقد انك أتيت زماننا خطأ فمكانك كان وسط عمالقة الشعر والمعلقات
رووووووعة
تفوق حد حروفها التي كتبت بها
دمت رائعا

	لرائدة الحرف والبيان الأديبة صابرين ألف تحية منسوجة على نول أوانس الفطرة ، بكر المعاني تزحف إليهن من البيد والقفار أسراب فتيان الفصيح لتلقي ابتسامة الشوق لحروف طهرتها يمين يراعك بشهادة أوضئ بعفافها عيون القوافي وأهداب الفجر تغسل من زلال حروفها لتشع ألق نور ، وبيان رؤيا . تلك الحروف تكفي عقيم رؤية أن يطير بجناح خيال يسبح بعالم لم يعرف له حدود آفاق ، أو رقع خرائط تحد من تجديف مركبة فصيحه ليصبح البحر ملك يمينه نشوة ، وآفاق العنقاء تحت جناح انتفاضة ريشه بعد بلل أصاب خوافي وقوادم جناحيها سعير فراق عن أحبة سكنوا مرابع القلب وأقاموا مضارب الذكرى موسم خير بعد هطول مزن المعرفة والفكر بين قلمين ، فإذا بنسيم صبا المعاني تنسج طلَ بعد ٍ، رغم جود كف يراع الصدق الذي فرش البصيرة مرقد بوح ، وغطى بأجفان النقاء أسرار اللقاء . أيتها الأديبة الرائدة في نسج قماش الأفراح من حرير الضاد إليك أسمى حروف الشكر أقطفها من أغصان الود وأزهار الوفاء تتوج رأس الشكر بعقد تحيايا . مرت على عتبات الدهر بالكلم ما ذا جرى تسأل الأنات بالألم والرمش يسكب ألاما سجيتها صدق التمني بما يسقي نقي دمي ليت الوصال على أهداب أمنية لاختط مرودها أسطورة القسم أنا الذي قلت واحراه ، يا ندمي مالي وللبين هل جافى البيان فمي ـــــــــــــــــــــ تحية وشكرا رد على جناح عبقر أفردت له ناصية القلب فقال ما لم يكن بميزان شعري حروف نظمه وإنما جاء بها من واديه المسكون بأهل الوفاء

ما جاد غيثُ قفا نبك بذي سلم أو بان أضحى التنائي ساكنُ الأَجِـِم لا تعذليه عيون طرفها حور يصرعن ذا اللب بين البان والعلم إن العيون لنا ذكرى تشوقنا وافتكمو بجفون الصب لم تنم ما لي أكتم في حلٍّ ومرتحل بانت سعاد من العتبى على ألم أعيذها نظرات ضيعت عرضا بئس الرماة ومن يثني على ندم هل تذكرون نيوب الليث بارزة فلا تظنوا بعدل السيد الحلم السيف أصدق ممن ضم مجلسنا غيظ العدا ما بجرَّاها بصمت فمي يا يوم وقعة ، ما في الناس من خلق وقد نظرت إليهم غيرَ ذي شبم واحرَّ قلباه أذني غيرُ واعية وللمنية أسباب من السقم ما لي أحدق في مرآة ذاكرتي عدل الإمام بسهم العاذلين رمي لو كنت أعلم بانا كا لنجوم ضحى لما لزمت شرار الناس كالخدم إن كان يجمعنا يا لائمي قدر ما أومض الود في نصح عن التهم أفديك إلفا وبلغهم تحيتنا -لو شفـَّك الوجدُ لا تأتي حمى إرم أنا الذي لمعاصي كسرُ ديدنها وأسمعت كلماتي غادة الأطم سود الصحائف تجري في أعنتها فلا تبين صحاف الأشهر الحرم دع عنك لومي فإن الركب مرتحل تجري الرياح على أكرم بمعتصم قد كان مضطلعا حب لعزته جرح الأحبة عندي مضرب الشيم بيني وبينك حب قد برى جسدي بغيا ألا إن بغي المرء سفك دم والدهر يعطي الفتى والشمس طالعة إذا استوى عنده قدسية القيم عن الشمائل شيء ليس يلزمها وقيصر الروم غدرا هام في صنم يأبى المطالب والأرزاق قد قسمت من ناصع التبر من علم ومن حِكــَم ما آب من سفر بالسر وانكشفت لا بد في غده ديجورة الـُظـَلم ريم على القاع ليل الصب موعده ترعى حشاشة صب نائل القمم لولا الحياء لبعتُ النفس يتبعني شال شلول إلى خمارة العجم يغضي حياء ـ أبا هند ـ مهابته لولا التشهد لاخترت الفداء دمي قد قلت لما رأيت الشمس كاسفة يا لائمي في هواكم غير مبتسم (واخش الدسائس) جرحا داميا فأسى من جهلها كخروج النفس فاستقم فاصرف هواها وحالي عنده دنفا من حيث لا يدر أن السم بالدسم يا دار فوز كأمثال البدور ضحى أورثتني دنفا والقلب في صمم قد زرتها وسيوف الهند مغمدة اللاعبات بروحي السافحات دمي أسهرت مضناك مكروبا بذكركم فليت أنـَّـا بقدر الحب للقيم فعلل النفس ن بادر بالصبوح فدا الروح فيه وكرب الصبر باللقم واجعل نديمك ماء الكرم ،وارض به شقيقة الروح تسبي عفة الذمم وما انتفاع أخي الدنيا معذبتي من جدة الثوب إلا كاسب اللمم يا أعدل الناس لي فاعتل إشفاقا كالروض سرا رما ه الطل بالحلم فيك الخصام نسيم الصبح حين سرى حادي الزمان عن الإدراك كالهرم قد ناب عنك شديد داميا فأسى فاخلع عذارك في الإصباح والغسم هل تذكرون غريبا والهوى قدر فقد تقاطر منه الشك بالكلم صلاح أمرك إلا في معاملتي وما عليك إذا عضت على اللجم الخيل والليل في خير وعافية كما يرد جماح النفس بالقسم إن كان سركمو عهد الصبا قدري فما لجرح لفرع في النجار نمي إذ تستبيك بذي عذب مقبله يا ويح جنبك بالسهم المصيب رمي يا ناعس الطرف إن الركب مرتحل وتدعي حب فرد والجراح فمي ألزمت نفسك عـنا ما تكلمنا وما عليك بهم عار ولم تلم صدت هريرة شيء ليس يلزمها جهلا عليك وويلي أثقلت قدمي شر البلاد مكان لا صديق به من المحارم فالزم حمية القلم لم يلهني اللهو والنقصان عن خجل مسترزقا وسوى الغايات لم أقم والحرص في الرزق لا ذقت الهوى أبدا ولو إلى السند من أغراه بالكرم هذا عتابك ، إن جدت عداوتنا قد ضمن الدر منها حسن مبتسم لا تحفلي بفتى من حيث يمنعه لولا الحياء عن الأحلام لم ينم نحن الفوارس في نعمى بأضعفهم كالليث يزأر فوق الشك والتهم يدعون عنتر من سمر القنا حجب جلمود صخر كما الرهبان بالقمم إن كان سركمو والحسن مختلف روض الأحبة يغر ِ خيرة الديم بادر صبوحك ، إن شنـَّعـْتَ مـَنْ عهدتْ عاج الشقي بعيني جؤذر الخيم واخلع عذارك أسد في اللقاء هنا نبِّه نديمك بالأقداح والكلم يا دارمية ، فيهم أينما عذلوا كحل الكرى في عيون الليل لم يدم طرفي أغضُ، أصلي الخمس تجربتي دع عنك لومي ربيب العزلم يضم أفناني الدهر (من هود) تؤرقني ليت الشباب يوافي غرة الهرم ودعْ هريرة ، شجو الناي أهلكني من لي بجارية معصومة الأدم واعص الذين بجهل ماجن هزل نالوا السرور بجرح القلب في الإزم الطرف خانك رسم لا يسائله كانت هي الداء من عم ومن رحم حسن الحضارة من مصر إلى عدن زينتها بسلام من صبا عشم الحزن يقلق ، ما قومي شرفت بهم وما بجسمي وحالي أفحش الرمم أنا الثريا ، ولاح السكر فيَّ فنا صرفا كأن شعاع الكأس بالظلم إن الخليفة في سكنى مودتنا يا صاحبي بجفن العاشقين حمي أموت شوقا وما في ليت من فرج لكن قلبي بما يوفي الكرام نمي يا حسرة تحمل الأنات يا بصري ما أضيق العيش لولا شدة الزيم

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ[/gasida]الكويت :6/6/2006[/QUOTE]


هل عندي من قدرة إلا قدرة العاجز في حرم البحر وهو ينظر إلى دقات أمواجه
يااااربي!!!

استعراض للعضلات مؤد تماما للغرض ..
وجهد يستحق الاحترام ..
وقدرة فنية تثير الدهشة فعلا ..
لكنه ليس فيه نتفة من شعر او شعور ..وربما ليس بالضرورة ان يكون فيه- هنا فقط -لان الغرض منها لم يكن بث شعور او معالجة حاجة ..
انه اشبه بفسيفساء من عيون التراث .. لا يستطيع جمعها بهذا التناسق الا مهندس رائد بقدرة مخيفة على البناء لا يكون أقل من الحريري المبهر فعلا ..

تحيات سنمار .

أنا أختلف معك يا سيدي وأخي الحبيب عاقد حاجبيه
إن توظيف التراث عند الحريري ليس إلا توظيفاً للشعور التراثي، وما هو التراث.. إنه ليس فكرة..
إنه تاريخ فكري شعوري ولاشعوري..
الحريري هنا يعرض ولا يصرح، وأعتقد أن هذا (العريض واتصريح) لا يكون إلا من شاعر قدير.. جداا، وإذا قلنا إن شاعراً قديرا يتعب نفسه في عمل ترميزي أو غيره.. فإن هذا معناه أنه أحس بشيء واستعداد لازم فيه

أنا آسف على هذا التعليق يا أخي ولكن هو الحريري سلطة تدفعنا إلى الدفاع عنه وإن لم يكن أقوالك هجوماً عليه

استعراض للعضلات مؤد تماما للغرض ..
وجهد يستحق الاحترام ..
وقدرة فنية تثير الدهشة فعلا ..
لكنه ليس فيه نتفة من شعر او شعور ..وربما ليس بالضرورة ان يكون فيه- هنا فقط -لان الغرض منها لم يكن بث شعور او معالجة حاجة ..
انه اشبه بفسيفساء من عيون التراث .. لا يستطيع جمعها بهذا التناسق الا مهندس رائد بقدرة مخيفة على البناء لا يكون أقل من الحريري المبهر فعلا ..
تحيات سنمار .

	الأخ عاقد ألف تحية وشكر لم أكن يوما ارتقي حلبة مصارعة المعاني والشعر ليراني الناس مستعرضا عضلا تي بفتوة من يهوى المدح أو الثناء بصواع صدق أو زور ، أو مزية أبتغي من ورائها إشارة ببنان من صديق أو عذول لكنها رؤية وضعتها بين يدي اصحاب قلم واهل فكر لنرى نجاحها من سقوطها في وحل لم أنزه حروفي عنه. ولتعلم أخي الكريم أنك لم تبن لي قصرا حتى أكافئك كما كوفئ سنمار !!!!!!!! فألف شكر لك وتحية أضحى المديح بناب الضر والعوق ينبي بفضل سنمار على حزق لكنه لم يبن ما كان يقصده من قوله عرضا يغري فتى المزق لم تبن لي قصر بلقيس لأعرضه في مرتقى النظم أو منثورة اللبق لكنه حرف رؤيا كنت أجمعها من كل بيت نثير الحرف كالفلق شكرا لعاقد نقد لست أنكره فجا وفي بعضه من لين السرق ـــــــــــــــــــــــــ ــــ شكرا أخي