مصطفى الروعة لا تحتاج إلى شرح ولا إلى إيضاح .. الروعة لا تحتاج إلى نقد ليوضحها ، إنها مثل الماء المنساب في ربيع جد جميل .
أنت أتيت بها في هذه فشكرا لك حبيبي
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مصطفى الروعة لا تحتاج إلى شرح ولا إلى إيضاح .. الروعة لا تحتاج إلى نقد ليوضحها ، إنها مثل الماء المنساب في ربيع جد جميل .
أنت أتيت بها في هذه فشكرا لك حبيبي
نص راقي و جميل ... و قصيدة خريدة .
أخي الحبيب و القريب و الشاعر القدير د. مصطفى عراقي ...
يكفي أن تراك العيون في ربوع هذا الفضاء الواسع حتى تقرّ ،
و يتجدد الأمل في النفوس بغدها المشرق ...
دامت روائعك .
تحياتي القلبية .
(وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير)
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا
وردنا إليك ردا جميلا
شكرا لك يا دكتور مصطفى على هذا الإبداع
أخي الشاعر الكبير د. مصطفى:
يكفيك حين تتحطم مرايا النفوس وتغرس سنونها المدببة في في سنينك المعذبة أن تنظر إلى مرآه نفسك الصقيلة النقية الشفافة لتعكس ما بها من نور وجمال يغطي قبح تلك الصور.
قصية رائعة المعنى زادتها الرمزية جمالا.
بوركت وحفظك الله من كل سوء.
تحياتي
نلمُّها أشْلاءَ
تنْسابُ بينَ الـجُرْحِ والدِّماءْ
تُدينُنُا بلا مُحاكَمهْ
لأنها لمَّا هوَّتْ..خرَّ أساسُ المحكمَهْ
ترنَّحَ الميزانُ مكْسورا
وأرسلتْ معصوبةُ العينيْنِ صرْخةً مُكَمَّمَهْ
تبدَّدَتْ أصْداءَ
وفر منها العدلُ مذْعورا
هكذا أجد نفسى دائما ضيفا على قصائدك
وكلما ارتويت منها يزداد عطشى
فأنهل المزيد ولكنى
لا أكتفى أبداً
تقديرى دائماً لحرفك البديع
وائل القويسنى