حبيبتي المسافرة

أخى الحبيب والشاعر المبدع
مصلح
ستعود هى لك
وستعود أنت لنا
هذا حرف يروق لى
أخى مصلح
يستهوينى حرفك فلا تحرمنى منه
تقدير أخيك ووده
وائل القويسنى

	يؤرقني بغربتها خـــــــــــيالـي وعيني من ســـــــهادٍ لا تبالـي كأني تائه يوم افـــــــــــــترقـنا وما أدري الفراق من افــتعالي يبث البعد في نفــــسي ظــلاماً وتقتلني دجــــــــــيات اللــيالي وهذى الشمس في الآفاق تـبدو محجبة أشــــعـتها حــــــــيالي عـشقت جمالها والعـشق حلٌ.. وهام القلب من سـحر الجمـال بثغر باســـــــــــم بدت الثنايـا بياض الثلج فيها كالــــــلآلـي مكحلة العيون بـها احــــورارٌ وفي وصف كهذا لا أغـــالي خفيف ظلـــــها للعين تــبـــدو مميزة الرشـــــــــاقة كالغزال يضن الليل بالأحـــــــلام عني ويمقتني النهار مع الـــــزوال فــســؤ الحظ في عمري تلـيـدٌ ومنذ طفولـتي يحـكيه حـــالي ألا يا حظ في دربــي تـبــــدّل وباعـــــد من عطاياك الوبـال ندي الفـــكر والكلمات ظمـآى شجي النفس مضطرب الخيال وآه ثــمّ آه لا تــعــــــــــــدّي وآهات تمر ومن خــــــــلالي تفل النوم من عــيني دومــــاً وتبقى في ليالي الخـوالــــــي أروي نفسي العطشى بطـيفٍ ويروى العاشقون من الزلال طلبت ودادها والروح هامت فكان ودادها صعب المـــنال فقلبت الأمور على هـــــواها ووثقت المحبة بالــــــــــدلال وأرسلت المودة في ســـــــؤالٍ فقالت : والجواب على سؤالي لكم من نجمة ســـــطعت بنورٍ فذاب النور في نـــــور الهلال وكم من موجة لعبت بـشــــطٍ فعانقت الصخور مع الرمــال سألتك أن تعودي فلتجـــــيبي فإني بعد حـــبك لا أبـالــــــي وإني من هيام فيك أشــــــقى فعودي أنت يا أغلى الغوالـي

أخي الدكتور / سمير

كل التحية والتقدير على الزيارة والملاحظات

ولكن يا أخي كلمة سؤال هكذا تكتب صحيحة

وإنا كانت الهمزة على السطر فلم أعهدها

وإني آسف على أن أعود بعد هذا الغياب لظروزف ألمت بي

لأجد القصيدة هكذا نسفت مناصفة دون أي اهتمام

لذا قمت بإعادة ترتيبها ثانية هنا

الشكر الجزيل

يؤرقني غيابي عن هذا الجمال البديع
أيها الراقي دائم الدهشة أنت

يؤرقني غيابي عن هذا الجمال البديع
أيها الراقي دائم الدهشة أنت

___________________________________________

أحمد عبد الرحمن جنيدو

أيها الرائع دوما

منك نستقي الروعة والجمال

تقديري واحترامي

يؤرقني بغربتها خـــــــــــيالـي وعيني من ســـــــهادٍ لا تبالـي كأني تائه يوم افـــــــــــــترقـنا وما أدري الفراق من افــتعالي يبث البعد في نفــــسي ظــلاماً وتقتلني دجــــــــــيات اللــيالي وهذى الشمس في الآفاق تـبدو محجبة أشــــعـتها حــــــــيالي عـشقت جمالها والعـشق حلٌ وهام القلب من سـحر الجمـال بثغر باســـــــــــم بدت الثنايـا بياض الثلج فيها كالــــــلآلـي مكحلة العيون بـها احــــورارٌ وفي وصف كهذا لا أغـــالي خفيف ظلـــــها للعين تــبـــدو مميزة الرشـــــــــاقة كالغزال يضن الليل بالأحـــــــلام عني ويمقتني النهار مع الـــــزوال فــســؤ الحظ في عمري تلـيـدٌ ومنذ طفولـتي يحـكيه حـــالي ألا يا حظ في دربــي تـبــــدّل وباعـــــد من عطاياك الوبـال ندي الفـــكر والكلمات ظمـآى شجي النفس مضطرب الخيال وآه ثــمّ آه لا تــعــــــــــــدّي وآهات تمر ومن خــــــــلالي تفل النوم من عــيني دومــــاً وتبقى في ليالي الخـوالــــــي أروي نفسي العطشى بطـيفٍ ويروى العاشقون من الزلال طلبت ودادها والروح هامت فكان ودادها صعب المـــنال فقلبت الأمور على هـــــواها ووثقت المحبة بالــــــــــدلال وأرسلت المودة في ســـــــؤالٍ فقالت : والجواب على سؤالي لكم من نجمة ســـــطعت بنورٍ فذاب النور في نـــــور الهلال وكم من موجة لعبت بـشــــطٍ فعانقت الصخور مع الرمــال سألتك أن تعودي فلتجـــــيبي فإني بعد حـــبك لا أبـالــــــي وإني من هيام فيك أشــــــقى فعودي أنت يا أغلى الغوالـي

الله الله الله
اعذرني فقد رفعتها هنا لأنني لم أتمكن من رؤيتها
لا في نصّك الأساسي ولا في اقتباس الأخ عبد القادر
فرفعتها في ردّي ليستمتع بها القراء....فاسمحلي بإعادة الرفع
ليستمتع معي غيري

هذه قصيدة لا يخرجها لنا سوى شاعر شاعر
بورك اليراع أيها الهمام الجميل

دمت لنا
تحياتي

ما شاء الله عليك يا أستاذ أحمد موسى

لقد وضعتها في صورة لم أستطع الوصول اليها

ولا أدري لماذا أصبح حال النص هكذا

منسوف من منتصفه

لك كل الود والتقدير على إطلالتك البهية

وعلى عبير قلمك المنثور هنا

وكل عام وأنت بخير

تقديري ومحبتي