قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الحبيب النقي سالم:
أرجو أن تقبل عذري في غياب هذه الدرة الكريمة هدي عظيمة أتقبلها بود الإخاء وبامتنان الوفاء.
أخجلتني أخي بما أفضت من ندى نفسك الطيبة وحسن إخائك العاطر بمدح أرجو أن نكون له أهلا يوما ومثلكم به أجدر.
أسألك الإذن بعودة لاحقة بما تستحق هذه الدرة ، حتى ذلك الحين لك الدعاء الطيب والامتنان الكبير في هذا الشعر الفضيل.
محبتي
أخي الحبيب سالم:
بدأت أكتب بعض رد على ما أكرمتنا به من مدح وشعر فإذا بالقصيدة تثير شجونا تطيل بها الرد فآثرت أن أرد عليك بهذه الأبيات على أن أنشر القصيدة كاملة في وقت لاحق.
أرجو أن تتقبل مني هذا الأبيات المتواضعة:
وَلَكِنَّ الزَّمَانَ وَإِنْ تَأَنَّى لَمُنْجِزُ وَعْدَ بَارِقَةِ السَّحَابِ بِحُرًّ مِنْ بَنِي الإِنْصَافِ بَحْرٍ إِلَى الأَصْحَابِ مُنْبَسِطَ العُبَابِ وَمُعْتَصِمٍ بِحَبْلِ اللهِ آوَى إِلَيهِ الصِّدْقَ مُكْتَمِلَ النِّصَابِ يَجُودُ فَلا المَكَارِمُ تَحْتَوِيهِ وَلا يَرْضَى الدَّنِيَّةَ فِي الطِلابِ وَيَرْعَى بِالسَّمَاحَةِ حِينَ يَمْضِي وَيَسْعَى بِالمُرُوءَةِ فِي الإِياَبِ فَمَهْلا سَالِمُ العلوِيُّ مَهْلا غَلَبْتَ بِمَا أَرَى بَوْحَ الرَّوَابِي وَأَكْرَمَ حُسْنُ رَدِّكَ نَسْحَ دُرِّي وَحُسْنُ الرَّدِّ مِنْ جُلِّ الثَّوَابِ وَإِنِّي مَا ثَمِلْتُ بِخَمْرِ كَأسٍ وَلَكِنِّي ثَمِلْتُ بِلا شَرَابِ فَخُذْ مِنْ مُهْجَتِي مَا شِئْتَ حُبًّا وَدَعْنِي فِي السُّلافَةِ قَدْرَ قَابِ وَخَفِّفْ وَطْأةَ الإِبْهَارِ عَنِّي فَإِنِّي قَدْ عَجزْتُ عَنِ الجَوَابِ لأَنِّي لَمْ أَجِدْ كَفَّ امْتِنَانٍ تَكُونُ مِنَ السَّحَابِ إِلَى التُّرَابِ
تحياتي
ونعم المادح والممدوح..
قصيدة بديعة ..
جميلة المعاني ..
رقيقة الأحاسيس ..
سمت إلى مستوى المخاطب فيها ..
دمت شاعرا مبدعا ونحن قراء..
خالص تحياتي ..
للرفع امتنانا مستأذنا
تحياتي