بكيتُ درويشَ وحي الشِّعْرِ أَرَّقني

السلام عليك أولاً وتعازينا ثانياً
الملفت هذا الكم من الذاكرة الأدبية في أعماقك
قصيدة بهذه الروعة متكاملة البناء من لغة وصور وسرد وحبكة
وتوظيف وإسقاطات للواقع ومدح وحكمة بالزمن هذا فهي بتصوري
إما ذكاء خارق أو عبقرية الشاعر الذي يكتب الشعر بالفطرة لا ينحته رغما
أجدت وبلغت وأبدعت كبير دائما مع شوقي واحترامي وتقديري

أخي الشاعر الحبيب أحمد جنيدو
لم ولن تفي القصائد حق هذا الرجل
إنما هي عبرات نعبر بها عن مكنون احزاننا
وشكرا لك على الثناء ياعزيزي إنما هي هبة من الله
أشكر مرورك وكلامك الجميل
دمت أخا عزيزا
واسلم

فلا المراثي أراهـا أنصفـت علمـا ... ولا المقـالات تدنـو مـن مزايـاه
هكذا درويش ... من سيوفيه حقه لا المراثي ولا المقلات ولا المؤلفات الطوال ...
ومع ذلك فمثل هذه الروائع التي جادت بها قريحتك يا محسن قد تدنو من مزاياه
شكرا يا أستاذنا
أهنئك على القصيدة
.................. ابراهيم ــــــــــــ المغرب

الاستاذ الكبير الفاضل عميد الشعر محسن شاهين المناور
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
دمت بخير

الأب الفاضل أبامازن
عظم الله أجرك واجرنا وتغمد الله الفقيد
بواسع الرحمة ولآله ومحبيه الصبر والسلوان
شكرا لمروركم العطروحفظكم ربي
ابنكم البار

فلا المراثي أراها أنصفت علمـا
ولا المقالات تدنو مـن مزايـاه


هو كذاك ايها الشاهر المُجيد الأستاذ محسن شاهين

قصيدة رائعة أبكت القلوب وشاعر علم يستحق ما قيل فيه فرحمه الله رحمةً واسعة.



القصيدة للتثبيت ترحّماً على علم الشعر ورجل القضية وتقديراً لشاعرنا

غنى الهزار فأدمى الجرح مغناه
وزُلزِلَ الشعر فاهتـزت سرايـاه
..
..
..
أخي الفاضل ..
رحم الله درويش وطيّب ثراه..
آسف على تأخري في الردّ على هذه الرائعة ..
شكرا

قصيدة رائعة أخى الشاعر الكبير محسن المناور
بارك الله فيك
و رحم شاعرنا الكبير محمود درويش
هذا العلم الكبير
دمت رائعا
مودتي

بارك الله فيك ايها الشاعر الممتع المبدع
مرثية حزينة ومبكية عبرت فيها بصدق عن حزنك الكبير لفقد الشاعر الكبير محمود درويش رحمه الله وعفا عنا وعنه.
فائق التحية والتقدير

اخي الشاعر القدير عبد الملك الخديدي
إنها عبرة عابرة وشئ من الواجب
أشكر مرورك وتواضعك وتفضلك بالتعليق
بمتصفحي . . مودتي واحترامي
واسلم لأخيك

شاعرنا الكريم
قرأتُ هنا ما قرأت
فأيقنتُ أن الضاد بخير
وأنها في أيدٍ أمينة وفيـّة
نعم قد غادر فارس الكلمة
وكانَ أكثر ما يخشى على
العربية الركاكة حتى أنه
قد رثى نفسه خوفاً من
ركاكة الرثــــاء . هنا
أدركتُ أن مخــاوف
محمود قد تبددت
أقول بأنه قد غادر
ولكن العظماء ما زال
منهم الكثير ... وأنتَ هنا سيدي
كنــــــــــــــــــــــت َ عظيــــــــــــــماً
..
.

أخي الحبيب رفعت زيتون
شكرا على الكلام الجميل وأن الضاد سيبقى
يخير وهولغة القرآن الكريم . . وله رجاله
مهما كانت الظروف . . انشاءالله كبوة
دهر وستزول شكرا لمرورك العطر الذي أسعدني
دمت بخير

فلا المراثي أراهـا أنصفـت علمـا ... ولا المقـالات تدنـو مـن مزايـاه
هكذا درويش ... من سيوفيه حقه لا المراثي ولا المقلات ولا المؤلفات الطوال ...
ومع ذلك فمثل هذه الروائع التي جادت بها قريحتك يا محسن قد تدنو من مزاياه
شكرا يا أستاذنا
أهنئك على القصيدة
.................. ابراهيم ــــــــــــ المغرب

أخي الحبيب ابراهيم
رحم الله فقيدنا وأسكنه فسيح الجنان
شكرا لمرورك العطر أخي الكريم
دمت ودامت حروفك
أخوك

.
بكيتُ درويشَ وحي الشِّعْرِ أَرَّقني
.

غنى الهزار فأدمى الجرح مغناه وزُلزِلَ الشعر فاهتزت سراياه وغادر الصبح مقتولابفاتنه وكاتب النعي شل الدرب ممشاه بكيت درويش وحي الشعر أرقني وَعِجْتُ للحرف بحثا في خفاياه فلا المراثي أراها أنصفت علما ولا المقالات تدنو من مزاياه ذاك الذي أشغل الدنيا بفطرته الطهر والشعر بعض من سجاياه ياسيد الشعر همس الليل قافيتي وأنت للشعر معناه ومبناه هلت حروفي إلى ذكراك تسبقني دمعا تمكن في القرطاس أدماه ولوعة البعد من يبلى بوقعتها كمن تعثر في دهر فأرداه فنجان قهوتك المهجوريرمقني وخبز أمك ناحت فوقه الآه وأنت أنت بلا استئذان تتركنا فما عهدناك من طبع عرفناه عنوان حرفي إبائي تاج ساريتي من كان ينشد للآتين إلاه من كان يمنح للزيتون نظرته من كان يطرب فلاحا بنجواه من بعدك الشعر فرط من قلائده والروض أقفر والخلان قد تاهوا فلا تلمنا مرار البعد أخرسنا وغاب عن سمعنا وحي ألفناه ياأيها الألق المعجون في دمنا نم مطمئنا على عهد قطعناه بكتك كل روابي القدس من ألم والنيل عكر وقع الحزن مجراه كذا الفرات على وقع الفراق همى هما يعادل دهرا في ثناياه من المحيط بكاك الشعب أجمعه إلى الخليج صدى الأحزان أدماه لك الجنان بإذن الله ناظرة ولا اعتراض على مايكتب الله

الله الله يا دكتور محسن ، لله درك
قصيدة قوية ، حسنة السبك ، محلقة في المعاني والصور ، واضحة العاطفة
تقبل شكري وتحياتي
ورحم الله الشاعر الفقيد محمود درويش .
وعندي اقتراح صغير : ما رأيك لو قلت : (من كان يمنح للزيتون نضرته / بالضاد ؟ )