المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل ابراهيم عليوي
سهرتُ الليالي وحيدا بؤوسا اروّض قلبا هواك شموسا
عصاني ولم استطع زجره سهرت كثيرا أحثُّ المنى رحلتِ بعيداً بلا موعدٍ قسوتِ وكان لطيفاً بنا فيشكو إليَّ وأشكو له وكم مرةٍ زارني مؤنسا وحين قصصْتُ له قصتي لبست الهموم وما عادتي وكنت الخليَّ ولم اكترثْ عشقتُكِ والعشق يؤذي الفتى ويوم أراك فيوم الهناء ويطفئ حرّي قليل اللقاء
د خليل ابراهيم عليويالمبدع الحبيب د. خليل ابراهيم عليوي
بعد ان ازدانت صفحات مجلة روافد الفلوجية بهذه الرائعة هاهي واحتنا الطيبة تزدان بكلماتها العذبة السامقة
دمت للإبداع والوفاء وبورك حرفك البهي
تحياتي
رد مع اقتباس
