قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أذوب
أذوب وهمُّ روحي لا يذوبُ وتسألني عن الحلُمٍ الدروبُ وأطوي الصبرَ في أنقاض شوقي و تطويني وتنشرني الكروبُ وتهصرني المنى من عمق نفسي وأمضى كالدمى شبحٌ كئيبُ برودة عاطفي و خمول طرفي بقايا الروح قد غاضَ الدبيبُ أحقا هل أسير بأرض عربٍ إلي الإصباح يقلبني الغروبُ يظللني من الإسلام نورٌ و تعقد عروتي الوثقى شعوبُ و ينبت من ثنايا الضاد قومي و ريحَ العدلِ ينشرُها الهبوبُ وحكام العروبة من بنيها ولاءاتٌ براءاتٌ تجوبُ لكل المؤمنين رضاً وحبٌّ وغير الحق لا تهوى القلوبُ و ميزان الحقيقة لا يحابي قضاءُ الله في القرآن طيبُ أخوتنا تسامت فوق نجمٍ فدون الدون أطماعٌ تصيبُ وأعلام هم علماء دهري مصانٌ حقهم, أمرٌ عجيبُ فلو كنا كما قلنا لماذا تحيط القدسَ والأقصى الخطوبُ؟ ويأسر قبلتي الأولى يهودٌ وأقصانا جراحٌ لا تطيبُ أجنُّ جواب سؤلي ضلَّ عني ويسرق غايتي الردُّ الكذوبُ بقلب الأمة الغرقى سهامٌ تدكُ وهل سيجديها النحيبُ شراذمة اليهود على دمانا ويصرخ أهلنا لا نستجيبُ وشيب القدس فرسانُ الدواهي ويسكننا من الخوفِ الوجيبُ شباب القدس منتفضٌ دماهُ ونحن في ملاهينا نجوبُ وغزة بنت أقصانا موارٌ وضفتنا علاها ذا اللهيبُ فلسطين الحضارة في ضناها وإسلامي يغالبه الصليبُ خواء بطن إخواني وتعوي و من تخماتنا ماتت قلوبُ بريق الفلس في الأقصى كبدر ومن تعداده فينا الحسيبُ متى يا أمتي تعدوا المطايا ليخسأ فيك أفاكٌ كذوبٌ متى يا أمتى نعلوا الثريا يطهر مسجدي طهرٌ خضيبُ؟ فيا غوثاه تطلقها ديارٌ سرى من بيت مسراها الحبيبُ خلاص القدس والأقصى قريبٌ؟ أم الخذلان يا قومي يطيبُ ؟! أم اجتاحت أمانينا صعابٌ وكبَّلَ أمتي الذنبُ الرهيبُ؟!
كنت قد صححتها من يومها ولكن استجابة لآخي د سمير العمري وتيمنا بما نصح
ادرجها هنا ثانية
وشكري لأخي الحبيب د سمير على ما أجاد به واقترح
دمتم مبدعين متألقين