الرهان الخاسرْ

الرهان الخاسرْ


د خل الديكان الميدانْ
منفوشا الريشْ
اختالا
ظنا انهما صقرانْ
و اعتقدا انهما حران
قفز الديك الاول فوق الثاني
رد الثاني
نقر الديك الاول وجه الثاني
ادمى الثاني الديكَ الاوّلْ
سقط الديكانْ
و على الطاولة اقتسم الرهنُ
أما الديكان ْ
فاحمرا فوق النيرانْ
21/10/2009

أما الديكان ْ
فاحمرا فوق النيرانْ


وأنا حقيقة وكما تعلم أعشق ((الديوك المحمرة))

فاسمح لي بالعشاء

ههههههه


قصيدة مكثفة كما ينبغي لها

أشكرك على هذه الوجبة الدسمة

أحمد

د.خليل أبراهيم المحترم
قصيدة رائعة ومكثّفة ورمزيتها واضحة
سلمت شاعرا فذّا
تحياتي

أما الديكان ْ
فاحمرا فوق النيرانْ
وأنا حقيقة وكما تعلم أعشق ((الديوك المحمرة))
فاسمح لي بالعشاء
ههههههه
قصيدة مكثفة كما ينبغي لها
أشكرك على هذه الوجبة الدسمة
أحمد

اخي الحبيب احمد
اسعدتني بزيارتك و لكن تالمت لاني اثرت جوعك و لم استطع ان اوفر لك الديك المجمر
تحيتي
د خليل

د.خليل أبراهيم المحترم
قصيدة رائعة ومكثّفة ورمزيتها واضحة
سلمت شاعرا فذّا
تحياتي

اخي الحبيب عادل الدرة
انت درة و تعليقك درة
شكرا لك ولاطرائك
مودتي و حبي

الواقع المر
مجسد رمزيا في صراع الديكة
مع احترامي للديكة ..

كثافة ساحرة، وحس مرهف


لك خالص التحية


مفيد

الحبيب د . خليل
قصيدة رائعة ومكثّفة وإبداع حقيقي في الطرح
وجمال فى الفكرة و قوة في المضمون
تحيتي لك

صديقي الدكتور خليل
الديكان كانا يناضلان من أجل رهان صاحبهما
ولكن بعض الديكة تناضل من أجل أعدائهم
تحياتي لقلمك المثابر الثر
ودمت بكل خير

رحلة الخطوة
تبدا
بملايين الابطال والاميال
تحيتي لك
اخي الشاعر الكبير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الحبيب د خيليل عليوي
ايها السامق ادبا وشعرا
قصيدة جميلة ذكرتني ببعض لافتات مطر
كلب والينا المعظم
عضني اليوم ومات
فدعاني حارس الامن لآعدم
بعدما اثبت تقرير الوفاة
ان كلب السيد الوالي تسمم
اخي اضحكني تخيلي للديكة وهي تنقر بعضها بعضا وتنفش ريشها تظن انها صقور
واوجعني منظرهما وهما يقليان والرهان يقتسم
فيالك من باهر مفاجئ وشاعر رائع
رمزية ولا ابهى ورائعة حقا
هكذا نحن ايها العرب والمستفيد عدونا او اعداؤنا فهم كثر
يستفيدون من فرقتنا بالمال ومن دمانا بأن يأكلونا وهل نذكر القصعة التي وردت في حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
تقديري اخي الحبيب ونصر الله العراق وفلسطين وكامل بلاد المسلمين امين