يفعل البعد !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي د عمر هزاع عودا حميدا و التقاءا على الخير مجيدا
رائع العودة يحكي ألقا = قاهر الشعر فاتك الهزيان
اخي الحبيب لا تدري مدى سرورنا بكم اخي
شرفت واحتك واحة الفضلاء والكرماء والأدباء والشعراء
شعرك هذه المرة بنكهة الزواج
تحياتي وتقديري

الأخ الحبيب والشاعر الأريب ..
حياك الله وبياك
وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما في خير ..
وأهلا بك وبعودتك أيها الحبيب في بيتنا جميغا
أيها الألق الحرف ,
شعرك عذب ورائع
آسر بوحك .. سلسة موسيقاك
خصب الخيال بديع الصور

دمت مبدعا
ولك الحب والزهر معا
مودتي وودي

أخبروني هل تبدى القمر أم هي الشمس سناها يظهر هو نهر غزرت أمواهه وبريق ألمعي مبهر هو بحر الشعر يغلي موجه هادر ترجو قراه الأبحر

أيها النجم الذي غاب عنا طويلا طويلا ..
بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما على خير
قد أطلت الغياب عن الأحباب
فأهلا بعودتك وسهلا ..
أرحب بك أجمل ترحيب وأحره ..
وقد رأيت أبا شمس يرسل تحياته الخاصة لك مباشرة بطريقته المحببة بينكما
حياك الله يا دكتور عمر ..
ودمت بخير وعافية.

أخى الشاعر الجميل عمر هزاع
كم كنت جميلا حين عدت إلى واحتنا وكم زدت _أنا _ ابتهاجا حين قرأتك شاعرا ملهما
فالشكر لعودتك ولمن عجل عودتك
ولد الجنوب ممدوح

الدكتور عمر

قرأت فوقت في دهشة الفصيح هذا

جمال تمرد على الوصف فكان ...

أسعدني المرور بهذا القصيد الجميل

احترامي

عبدالرحمن

يا هلا والله بأبي حفص
أغار من الطرف الآخر فقد خطفك من محبيك
لله أنت
موجود لم تغب عن القلوب.
تقبل أطيب التحايا وأجمل التهاني

د. عمر
لم يغب صوتك عنا وكنت فينا
بما تركت لنا من أنفاس كنا نعاود قراءتها
والآن تتحفنا بما قدمت وما تعودناه منك ايها الجميل
عودا حميدا الى مملكتك وأحبائك ومحبيك في هذه الواحة الطيبة
أهلا وسهلا بعودتك

عودة طيبة ميمونة سيدي الفاضل
بألق بديع يرتدي حلة الجمال كما عهدناك دائما
هنيئاً لنا مرتين ... الأولى بعودنكم ...
والثانية بروعة القصيدة
تقديري وعميق احترامي

عود حميد أيها الشاعر الاصيل
تهللت الواحة بقدومك كما نفوسنا
أهلا ومرحبا بك في بيتك
تلميذك ...

]

[gasida= font="traditional arabic,7,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
كَيفَ يَشكُو عَبِيرَهُ الرَّيحانُ ؟=كَيفَ يَشكُو رَحِيقَهُ الأُقحُوانُ ؟

أهلاً بك من جديد أخي الحبيب الدكتور عمر جلال

كنت أود أن أقرأ القصيدة قراءة أخوية/أدبية وغلبت عليّ شقوتك فكتبت هذه الأبيات وسأعود لقراءة القصيدة لا حقاً :

كيف يخفي زعافَهُ الأفعوانُ ؟ ويواري ضرامَهُ البركانُ !؟ أنتَ لا وردةٌ سوى الشوكِ يدمي لا ولا نكهةٌ ولا زعفرانُ أنتَ للعشقِ حيّةٌ تتلوى وإذا ما تمكّنَ الثعبانُ أنتَ داءٌ ( ولن يفيدَ التداوي) أنتَ رمحٌ وإن حززتَ سِنانُ أنتَ وَحشٌ –لا أكذبُ اللهَ-ضارٍ لو تظاهرتَ أنَّكَ الإنسانُ أنتَ مستنقعٌ كثيرُ الرزايا لونُ ماءٍ وطعمُهُ قِطرانُ أنتَ يا سندبادُ قُرصانُ بطشٍ مثلما قلتَ صادقاً "خوّانُ" أنتَ لا وُجهةٌ و لا مُستقرُ فإلى أين أيها القبطانُ أنتَ ما أنتَ لستُ أدري ولكن ليسَ يحويكَ يا عُميرُ مكانُ و تفنّنتَ بالبلاغةِ حتى قلتُ هذا- فَلْتُنصِتوا- سحبانُ