عود ا أحمد
بالفعل فقدنا حرفك الرنان المعتق بطيب الكلم وقوة البلاغة
أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
عود ا أحمد
بالفعل فقدنا حرفك الرنان المعتق بطيب الكلم وقوة البلاغة
الله الله
أصبحنا وأصبح الملك لله
وسبحان من أعطاكما من وسع
والله صفحة من فسحة وأمل وخير أدخلتكما البهجة وهي عزيزة والله
فأسعدكما ربي
محبة صدق وتحيات من زهور
سبحان من جعله من الإخوانيات التي سأحتفظ بها في مفضلتي
والله
شكراً أيها الصاحب النادر والزائر الغادر
جئتَ خِلسة تحت جُنح الظلام لتقول ما تقول إذن خذ هذه جهاراً نهارا !!
أرسلَ الودَّ – مازحاً – وِجدانُ فإذا الودُ - صِرفُه - شيطانُ !! أزَّ هزّاعَ فاستحالَ مريداً شِعرُهُ السُعرُ ، طِبُّهُ أدرانُ !! جاءني من عقوقِكَ التبيانُ يا لِقباذ يا أنو شروانُ ! هكذا أورَثَ العقوقَ بنيهِ - مثلما حُزتَ مسرفاً - غسّانُ و زها العُربُ بالسجايا كراماً ذاك عدنانُ مثلما قحطان ُ أدخيلٌ يعلّمُ الأصلَ ؟؟! حاشا أن تصاغى لِفريةٍ آذانُ أترى الصحبَ يُخدعونَ بِقولٍ ؟! عندما خانَ زورَكَ البرهانُ قلتَ ما قلتَ إذ خلوتَ بأرضٍ هكذا أنتَ – ما فتئتَ – جبانُ! لستَ تخفى فقد عهدناكَ غِرّاً هل يواري من سوءةٍ عريانُ !؟ أتجازي مَن (أَسلموكَ) نفوراً أجزاءُ المسالمِ العُدوانُ !؟ خُذ إذن ما انتقيتَ من نصلِ ودّي مخلبَ الصقرِ أيها (السمّانُ ) قرِّبا مربطَ النعامةِ منّي ليس ينجيكَ يا عُميرُ ضمانُ إنها الحربُ يا ( ودودُ ) فأقصِرْ تلكمُ لامتي و ذا الإعلانُ و لَكَم أهرقَ الهصورُ دماءً و تهاوَت أمامَهُ الأوثانُ كم شربتُ الدماءَ في قُحفةِ الرأ سِ و كم أُسقطت بنا تيجانُ إنما أنت لا أُجازيك لؤماً فلكم أزهرَت بحبِك الوديانُ ولكم أنبتَ الوِدادُ رياضاً و لَكَم عطَّرَ الرُبى الريحانُ فاغربِ الآنَ نلت يا صاحِ صفحاً تلجمُ البأسَ حِلماً الأذهانُ لم تزل في الفؤادِ حرّاً سجيناً ذنبُك الحُبُ ، ذنبي الإدمانُ ! لستُ أرجو مما اُبتيلتُ خلاصاً ذاكَ عهدٌ .. لن تُكسرَ القضبانُ !
يا ماجد
شاعرنا عمر لعله ما زال في شهر أو شهور العسل
وأنت قد أجلبت عليه بخيلك ورجلك ..
لكما الله من شاعرين رائعين ..
دمتما بخير وعافية .
يفعل البعد والله
وهكذا اللهفة بها قصائد تستحيق كل واحدة التثبيت إحقاقا للشعر
كما أنزل وعلمه الله ومنح موهبته
وبالطبع المحبة لا تخفى
لذا فالنقيض بالنقيض
والذم مدح
الأخ الشاعر د. عمر هزاع
أرحب بك وأبارك لك الزواج وأتمنى لك الخير
ولك ولأخي ماجد أقدم شكري على ما أمتعتماني به من أبيات.
لدى الشاعر في البحور التي يدعوها د. إبراهيم أنيس بالبحور القومية ( الطويل البسيط الوافر الكامل ) من الاستشعار ما ينبهه إلى أي انزلاق في الوزن، وليس الأمر كذلك أو قل هو دون ذلك في الخفيف، إذ يسهل أن ينزلق سبب أو يحشر نفسه وتد .
أرجو أن تعيدا النظر من حيث الوزن في الأشطر الملونة
يرعاكما الله.
فانتَظِـرْ كَـي أَمُـدَّ شُعـاعـي
وَ أُوارِيـك أَيُّهـا الشَّمـعـدانُ
جاءني مـن عقوقِـكَ التبيـانُ
يا لِقبـاذ يـا أنـو شـروانُ !
و زها العُربُ بكريـمِ السجايـا
ذاك عدنـانُ مثلمـا قحطـان ُ
كم شربتُ الدماءَ في قُحفةِ الـرأ
سِ و كـم أُسقطـت تيجـانُ
إنمـا أنـت لا أُجازيـك لؤمـاً
فلكم أزهرَت بحبِـك الوديـانُ
فاغربِ الآنَ نلت يا صاحِ صفحاً
و لَكم تلجمُ الفتـوةَ الأذهـانُ
جتمعا غريدان وأين نحن منهما
أهلا بك في بيتك وبين إخوانك يا د/عمر
وأهلا بالشعر من اخوين حميمين
أنتما هنا فلا بد من الإرتواء من إبداعكما
بارك الله فيكما د/عمر والأديب الأستاذ ماجد
كل الشكر والتقدير لكما والشعر
أختك
ينابيع السبيعي
موقعي الشخصي. بزيارتكم يزداد جمالاً فتفضلوا ولكم فائق تقديري
http://www.khafaya-alams.com/nb3h/