لفحة شوق ... أحمد سعيد موسى

السلام عليكم أخي أحمد
أولا بورك في الأخ يحيى سليمان على تعليقه الثري
ثانيا : محظوظ أنت أخي أحمد أن وجدت من يصدقك النصيحة
ثالثا : لا تجزع أخي من هذا النقد فلو تعرضت كل قصائدنا لمثل هذا النقد البناء لوجدت أغلب قصائدنا في منتدى الشعر الفصيح تختار مدرسة الواحة المسكن الاليق بها
واصل اخي احمد فانت في الطريق الصحيح
مودتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوة الأعزاء
يشرفني أن أكون طالبا في هذه المدرسة التي تفيض علينا بمثل هذا الدر ..
لا يسعني إلا أن أشكر الأخ أحمد موسى على سعة صدره وجميل إبداعه ..
وأسجل شكري وامتناني للأخ والزميل يحيى سليمان الذي تكرم علينا بهذه الملاحظات القيمة
وإني إذ أحيي هذا الجهد المشكور فلا أجد غضاضة أن أكون طالبا في مدرسة صاحبه

تمنياتي لكم بكل الألق
ودمتم مبدعين

ابدعت كعادتك يا ابا مريم

الحبيب القريب والشاعر الأريب
أحمد موسى
أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخي
والله القصيدة جميلة يا أحمد وإن كان قلبك أجمل
ولا تحسبها مجاملة فكلماتي من القلب صادقة
ثانيا
تدري يا أحمد أن كل شاعر مفتون بشعره فهو بنات أفكاره ونتاج قريحته
والحكم على حسن الشعر وجيده وضعيفه هم الاساتذة أولا
ثم المتذوقون ثانيا
قد قرأت ردك على ملاحظات الجميل يحيى سليمان ولكن هو معه حق فيها
لا لأنه يحيى سليمان
بل لأن ذائقتي الصغيرة قد وافقت مقترحاته وملاحظاته
فاجتهد أكثر وإن كنت استطعت أن تتقدم بهذا الشكل السريع
فنحن ننتظر منك الاجمل والاجمل في القريب القريب
تريث في النشر ونقح شعرك وبالتأكيد سنراقب سطوع نجمك الشعري
فأنا كلي ثقة بهذا

لا أظن مابعد هذا من أخطاء
يختلف كثيرا وإن كنت تجليت في اكثر من بيت وجاء جميلا جدا

استاذنا يحيى
جزاك الله عنا خيرا
أيها المعلم الفاضل والاخ الحنون

لو كنت انت يحي سليمان
تعمل هكذا دائما
لاتيت بجديد في الواحة
ولكن احسبك لا تستطيع
ولكن حسبك انك فعلت ما لم تستطعه الاوائل

ابدعت كعادتك يا ابا مريم

صدقت يا صاحب القلب والقلم الجميلين
صدقت
مودتي للجميع

والله أنا أتعلم
ما لاحظته في شعره كان يعج به شعري
في البداية
وأصبح أقل الآن
ولكني أفصل بين قصائدي ورؤيتي
شكرا لكل من لطف الأجواء التي لولا سعة صدر أخي أحمد وحسن استقبال إخواني كانت خانقة
ولكني أراها براحا مفتوحا لكل مثمر

بوركت يا أحمد
ولك علي إن شاء الله أن أحشد لك الناس هنا ما استطعت لذلك سبيلا
لا تترك كتابة الفصيح أبدا .. فالفصيح هو الأبقى وهو الأقدر على الوصول ..
ثم إنك شاعر فصيح من الطراز الرفيع .. وتطورك فيه مذهل ما شاء الله .. ومن المهم جدا أن لا تدع للعجب سبيلا إلى قلبك .. سد أمام العجب الطريق تفلح وتنجح بإذن الله.

أخي العزيز الشاعر الجميل أحمد موسى

أحييك على هذه الروح العاشقة والنوايا الطاهرة وقد أعجبتني قدرتك على أن تشمل ببوحك مساحة الوجد الشاسعة التي تتنقل بين زهورها

أنا لا أريد أن أضيف شيئاً بعد الرائع يحيى سليمان فقد أبان وهي المرة الأولى التي أقرأ لك وهذا تقصير مني لا قصور فيما تكتب وقد سُررت بتمكنك الوزني من موسيقى البيت وأما الأسلوب والمفردة فقراءتك وإطّلاعك كفيلان بتطويرهما مع أن القصيدة لا تخلو من ومضات جمال وأحيي الأديب المفوّه يحيى سليمان وأتفق معه في رؤيته والشكر موصول للأستاذ سالم العلوي الذي فتح لنا هذه النافذة التي فاحت شذى وعطرا

تحياتي وتقديري

السلام عليكم أخوتي رفاق الحرف
صدقوني انني من المعجبين بحرف الأخ أحمد لأنيي أجد فيه الصدق وروح المثابرة الطيبة والطموح المشروع للتربع على قمة الإبداع ولا يضيره في هذا الشأن ما تناوله يراع مبدعنا الشاعر يحيى فأحمد بحاجة إلى الكثير من هذا النوع من النقد الجميل البناء لكي يستقيم العود سريعًا غضا رطيبا بزمن لا وقت في لاضاعة الساعات سدى وهو الذي يغتنم كل فرصة مواتية لكي يكتب جديدا برغم مشاغله الدراسية المثقلة بأنواع الهموم، لقد أثلجت صدري سعة مقردة الأخ يحيى التي جاءت معبرة وهادفة وتلقاها أحمد بروح مرحة طيبة تشتاق لمثل هذا البوح في مسيرتها أيا كان
بوركت أخي يحيى على خواطرك وومضاتك الطيبة
وبورك الاستاذ سالم على دعوته الحلوة الجميلة
وبورك نبضك الشاعري يا أحمد وأنت تكتب بوحك لنتلقاه جميلا مباركا عذبا
القصيدة أعجبتني لا سيما وأحمد من (الشطار) في تسلق جبال الإبداع يحوطه في ذلك طموح الفتى النبيل
شكرا للجميع وبوركت كل الجهود
تحياتي

أحسنت أخي يحيى وأجدت بارك الله بك ..

ما قولك يا أحمد أليس هذا أنفع من مئة مشاركة كلها مدح وثناء سطحي يسرك اليوم .. ولا ينفعك غدا ..
سأجتهد في حشد الأفاضل والفضليات هنا للاطلاع والمشاركة في مثال جيد لنقد الشعر ..

دمتم بخير وعلى خير .. وإلى مزيد من الألق ..

نعم و الله كما قال أخي الحبيب
هذا أفضل و أجدى من المدح و أكثر نفعًا للشاعر و لقرائه على حد سواء
فنقد الشعر و الوقوف على ما فيه من جماليات و هنات و ضعف و قوة هو عمل يحتاج إلى دربة و معرفة و قوة شكيمة أدبية و مران و خلفية ثقيلة من الفن و البلاغة و الإجادة في كل هذا
ليكتمل الجمال و ليكون العمل الأدبي بأبهى حلله
وهكذا فالشعر و نقده جناحا القصيدة لتحلق بهما في فضاء لا جميل فحسب بل مفيد
تحيتي لكما و لمن أهداني رابط هذه الصفحة المميزة
وبوركت الجهود المثمرة

يا لحظك يا أحمد وقد حظيت بنقد ثري مكترث فعلا من شاعر متمكن
هذا يعني أنك حققت تقدما كبيرا جعله مهتما بمدك بإضاءات من مستوى أعلى، وبمثل هذا النقد نتعلم بنيّ، أما باقات التحايا والإطراء ممن لا يملكون القدرة على تقييم ما نكتب ، أو لا يعيرونه من الاهتمام ما يكفي لنقده وتقييمه، فتجعلنا نجاوز الحق في تقييم قدراتنا ونفشل بالتالي في تحقيق التقدم الذي نحلم به.

تحية إكبار للكبير يحيى سليمان
ولروعة تعليقات شعرائنا الفاضل على كل ما تقدم
بكم ترتقي الواحة سادتي وتحقق رسالتها