تك هي أحاسيس لا يمكن أن تخرج إلا من قلب عايشها بصدق وعمق
أخي الفاضل وائل
لك تقديري ودمت في حفظ مولاك
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
تك هي أحاسيس لا يمكن أن تخرج إلا من قلب عايشها بصدق وعمق
أخي الفاضل وائل
لك تقديري ودمت في حفظ مولاك
وأبكي..
كما الشام ..
وائل الشاعر الفذ
ووائل الرجل الإنسان العاقل
رأيتهما هنا
تحياتي لك وله وتقديري ومودتي
ما أجمل الخصام ان كان الصلح هكذا شعراً ماتعاً كشعرك يا وائل
فلتخاصمني اذن .. ولن أطلب منك سوى بيتاً من هذه لأعود مسامحاً ومقبلاً نحوك ..
شاعر جميل وقدير أنت يا وائل
والأجمل من قلمك قلبك الكبير ..
ودي الأكيد لك ولأخي وأستاذي : محمد ذيب سليمان
أموتُ أقاومْ
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
نعم المُهدِي والمُهْدَى والمُهدَى إليه
متى نتخاصم يا وائل ؟
دمتمما بكل الحب والألق المتفرد.
ماشاء الله
لاُفض فوك يا سيد البيان ويا نقيّ الجِنان
رائعة تبهج النفس وتسر الخاطر راق لها الجدان وابتسمت بها الأسارير
التمكن في الصياغة والجودة في السبك والروعة في البيان
يستحق الأستاذ محمد كل هذا وأنت أهلٌ للكرم والتسامح
أعجبني مما أعجبني إيرادك لـ يومانِ مرّا وقد كانت مطلع قصيدة لي لا زلت أجد حرّها !!
تحياتي لكما ودام الإخاء
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الشاعر الجميل الصديق / وائل القويسني
هذا ما جادت به القريحة بعد أن خاضت سجالا ساخنا ، خفنا أن يكون سببا في خدش النقاء بينك و بين أستاذنا الحبيب محمد ذيب الذي برهن كما برهنتَ أنت على طيب النوايا ، و حسن الخلق و إدراك أن لكل مقام مقال .
هنا أجدني أرفع قبعتي لك فخورا بنبض يحمله قلبك الرقيق .
للأسف لستُ شاعرا و تمنيتُ لو كنتُ أستطيع أن أنظم أبياتا شعرية تليق بمكانتكما الكبيرة
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام