الإبنة الغالية ربيحة ..دائماً علي الوعد تزركشين أفياء هذه الواحة المترفة بلغة أخذت من الليمون رائحته الذكية ومن البرتقال طعمه المميز ومن الوطن عبيره وألقه ..بودي لو أضمخ الحروف بعطر الصندل قبل أن أزفها لك ..ورمضان الجميل يقرع أبوابنا برفق ..أسعد بأن أكون أول ألمهنئين لك يا ابنتي .