المداد دم

أخي الحبيب بندر:

شكر الله لك فأكرمك بخير ما يجزى عبد وأحسن إليك بما يحسن إلى عباده الصالحين.

نعم أخي ... رحم شيخنا الشهيد فقد كان نعم المعلم ونعم القائد الحكيم.


تحياتي وتقديري

السلام عليكم

أخي ومعلمي / د.سمير العمري

لا فض فوك ، لا فض فوك ، لا فض فوك

أعلم أن ردي متأخر ولكن لم أقرأها إلا اليوم فشكرا لك على الرفع لأن هكذا قصيدة يجب

أن تكون مثبتة بل محفورة في أصول هذه الواحة الخيرة ولو كان بيدي الأمر لثبتها إلى

أجل غير مسمى ، كي نوفي ولو جزءا بسيطا من حق شيخنا ومعلمنا فقيد الأمة الشهيد

بإذن الله / أحمد يس .

رحم الله شيخنا القدير وأسكنه فسيح جناته ، وأسأل الله أن يحفظك ويديم عليك هذا المداد

الشاعري الحي العظيم النابض بضمير الأمة ، يا شاعر الأمة .

تحية ملؤها التقدير لشيخنا الشهيد ولك يا شاعرنا الكبير.

بارك الله فيك يا أخي سمير وجزاك خيراً.. على ما كتبت من كلام جميل ورائع كالعادة
وأشكرك على ما بذلته من جهد في : لم شمل " قصيدتي التي كانت عبارة عن قطعتين ..
تحياتي الحارة لكم ..

وبك الله بارك أخي الحبيب الغائب دوماً خميس.

كم أفتقدك يا صاحب منهج السهل الممتع الممتنع.


تحياتي وتقديري

أحسنت أخي الحبيب سمير ..,
مجرد مرور عابر ..,
وسأعود بإذن الله
تحياتي وودي

مرورك محل تقديرنا ، وسننتظر عودتك وإن طالت.

كن بخير



تحياتي

لم أقرأها سابقاً

رائعة جزاك الله فيها الخير والإحسان

أخي الفاضل د0سمير


لَئِنْ تَصَرَّمَ عَهْـدٌ وَانْقَضَـى أَجَـلٌ
--------------------فَإِنَّ عَهْـدَكَ فِيْنَـا لَيْـسَ يَنْصَـرِمُ
وَلَيْسَ يُجْحَدُ عِنْدَ النَّـاسِ قَدْرُكُـمُ
------------------وَلَيْسَ تُنْكَرُ عِنْـدَ الخَالِـقِ الهِمَـمُ

رحم الله حبيبنا الشيخ الفاضل

أحمد ياسين وجعله مع الأنبياء والصديقين

أختك

بنت البحر

الدكتور سمير

قلت فأجدت وأبدعت

رحم الله شيخنا رحمة واسعة


لــــكَ اللهُ يـاقــلــبــاً تــســعَّــرَ واضـــطـــرمْ
وهــــاجَ بــــهِ ضــيـــمٌ تــفــاقــمَ واحـــتـــدمْ

لـــكَ اللهُ يـاقــلــبَ الـمــآســي إذا هــمــى
بـلـيــلــتــهِ جــيـــشُ الــرَّزيَّـــاتِ والــظُّــلَــمْ

لــــــــكَ اللهُ يــاقــلــبــاتــلاعـــجَ هـــــمُّـــــهُ
لـــــكَ اللهُ يــاقــلــبــا تــقــطَّـــعَ وانـــصـــرمْ

ومــــالاعَـــــهُ فـقـدُالــحــبــيــبــةِ والــضَّــنــا
ومـــا شَــفَّـــهُُ حــــبٌّ تَــوهَّـــجَ واضــطـــرمْ

نـفـيـقُ عـلــى قــرعِ الـخـطــوبِ صـبـيـحــةً
ونـمـسـي عـلـى قـرعِ الـحـوادثِ والـسَّــأمْ

ومــــــا ذاكَ إلا مــــــنْ فِِـــعــــالِِ iعــــدوِّنــــا
يُـعــربِــدُ خــسَّــافــاً ومــــا حــــنَّ أو رحِــــم

ومـــــا أحـــمـــدُ الــيــاســيــنُ إلاّ عـــلامـــةٌ
تُـجـلِّــي لـنــا فـعــلَ الــعــداوةِ والـغــشــمْ

قـضــى نـحْـبَــهُ والـطـيــرُ يـشــدو مـكــبِّــراً
فــرفَّــتْ لـــهُ أيـــكٌ وطــابــتْ لـــه الـنــعــمْ

تـــقـــيٌّ نـــقـــيٌّ خـــــرَّ لـــلـــهِ ســـاجــــداً
ومـــــاذلَّ يـــومـــاً لــلــيــهـــودِ أوِ انـــهــــزمْ

قـعــيــدٌ عــلــى كُـرْسِــيِّــهِ مُــــذْ شــبــابــهِ
ولــكـــنَّـــهُ رامَ الــمــعـــالـــيَ والـــقـــمـــمْ

فـكـيـفَ أصـوغَ الـشـعـرَ فـي عَـلَـمِ الـتُّـقـى
وحِـبــري أراهُ الـيــومَ قـــدْ جـــفَّ بـالـقــلــمْ

قصيدة بالشيخ أحمد ياسين للفقير إلى عفو ربه بحرالشوق
وقد نشرت في المجلة العربية


لك أر ق تحية دكتور سمير ودمت في خير

أخي وأستاذي د . سمير العمري

وَقَـادَةَ الـذُّلِّ كَالأَصْنَـامِ خَـائِـرَةٌ
لَوْ كَانَ يَغْضَبُ مِنْ إِذْلالِـهِ الصَّنَـمُ
يَسْتَعْصِمُوْنَ بِأَمْرِيْكَا وَمَـا عَلِمُـوْا
أَنَّـا بِحَبْـلِ إِلَـهِ الكَـوْنِ نَعْتَصِـمُ
وَأَنَّنَـا كَالبُـزَاةِ الصِّيْـدِ مَطْعَمُنَـا
أَعْلَى الجِبَالِ فَـلا غَـثٌّ وَلا رَمَـمُ
هُمَا الجَنَاحَانِ فِي الآفَـاقِ تَرْفَعُنَـا
وَهَلْ سَيَرْفَـعُ إِلا الدِّيْـنُ وَالشِّيَـمُ
وبإذن الله وقوته وفضله سيعود المجد بعد تحطم الأصنام
لا حرمنا الله روائع إبداعك

قراءة مبكرة

و رد متأخر

عجزت حروفي أن ترد على رائعتك في المرة الأولى

و أراها تعجز الان من جديد

لله درك من شاعر أحرى بنا أن نسميه كما أطلق أحدهم عليّ ذات مرة ( شاعر الأمة )

أنت أجدر بهذا اللقب مني يا شاعر الأمة

صدقت حروفك

و صدقت مشاعرك

و رحم الله الشيخ الشهيد

أخوكم أبو رامي

بارك الله بك أخي د. جمال وشكر لك.

أنت شاعر كبير سيخلد التاريخ اسمك بحروف من نور.

وشيخنا الشهيد لا ننساه مهما تطاول بنا عهد فهو ممن تخلده الذاكرة.

رحم الله الشيخ أحمد رحمة واسعة.



تحياتي

إيه إيه!

لا فض فوك.....

للرفع مجدداً

نعم أخي الحبيب الغائب الحاضر ... هي للرفع مجدداً

رفعك الله في الدنيا وفي الآخرة ، وأشتكي في القلب لك شوقاً.


رحم الله الشيخ الشهيد وأعز أمة الإسلام بأمثاله دائما.




تحياتي

تَمْضِي حَمَاسُ عَلَى آثَـارِ قَائِدِهَـا
وَتَسْتَمِرُّ بِهَـا فِـي كَفِّهَـا اللُّجُـمُ
الخَيْلُ تَرْكُـضُ وَالقَسَّـامُ فَارِسُهَـا
وَالسَّيْفُ يَرْدَعُ مَنْ لا يَرْدَعُ الكَلِـمُ
دَمُ الشَّهِيْـدِ يَخُـطُّ اليَـوْمَ مَرْحَلَـةً
مِنْ الجِهَادِ وَفَصْـلاً حَـدُّهُ الخَـذَمُ
يَا مَنْ تَغَـارُ وَيَـا أَحْـرَارَ أُمَّتِنَـا
عُوْدُوْا إِلَى الحَقِّ إِنَّ الحَقَّ عِزُّكُـمُ
القُدْسُ تَهْتِفُ وَالأَقْصَى يَصِيْحُ بِكُـمْ
وَالطِّفْلُ يُسْمِعُ مَنْ فِي أُذْنِـهِ صَمَـمُ
لا يَبْلُغُ المَجْدَ مَنْ يَخْشَـى مَـوَارِدَهُ
وَلا يَنَالُ العُـلا المُسْتَهْتِـرُ القَـزَمُ
لَيْتَ الذِّيْنَ بِدَعْوَى السِّلْمِ فِي خَتَـلٌٍ
تَعُوْدُ عَنْهُ وَدَعْـوَى العِـزِّ تَلْتَـزِمُ
مَا كَانَ أَخْلَقَكُمْ أَنْ تَنْصُرُوْا وَطَنَـاً
عَاثَ العَدُوُّ بِهِ وَاسْتَفْحَـلَ الوَخَـمُ
لا كَالمَشَايِخِ فِي البَلْوَى وَقَدْ بَطِنُـوْا
شَلُّوْا اللِسَانَ وَصَمُّوْا سَمْعَهُمْ وَعَمُوْا
**************************************

قصيدة انت اهل لها يا ابا حسام
نأمل ان نسمعها منك في أمسية الغد

تحية لك