قد كانت الآه تنهيدا يلذّ به .......والآن صارت إلى الحال الذي تعلمْ
أنا وحيدٌ سوى من بحّةٍ سكنت ..... في السمع والروح والوجدان كالبلسمْ
لكنّها تستدرّ الدمع متصلا ....... يبقى ، أقلتُ بأن الدمعَ قد يُختَمْ ؟
تمضي الحياة إلى آتٍ ولست أرى .......سواك فيه ولا فيما مضى معْلَم
لو أنّ لي دعوة يعطى لسائلها ....... مرامُه لدعوت الله أن تسلمْ
حرف شجي غمر برقته القلب
وصورة أليمة لقلب كليم أشجت
لا فض الله فاك شاعرنا
أستاذنا الفاضل أكرمك الله
أفهم أن هذه القصيدة مترجمة ولكن بتصرف
ولست أدري إن كنت تقصد الأغنية المرفقة بعنوان "عندما تسقط دمعاتي الأخيرة .."
وهي تستحق الوقوف عند بعض الصور الجديدة في القصيدة لأن فيها اختلاف عن الأغنية المرفقة. ولكنك قلت أنها بتصرف أي هي قصيدتك مستوحاة من المرفق.
عند الفراق يصير اللفظ كالعلقمْ ..... لا تستطيع سوى إذ ذاك أن تألم ْ
أي معنى الألفاظ مر مؤلم، وهي صورة جديدة أن يكون اللفظ الصوتي مر الطعم!!
معْ دمعةٍ في ختام الدمع عالقةً .... تبقين في العين كالمسمار لا يرحمْ
أن تكون الدمعة كالمسمار صورة جديدة ووجه الشبه أن المسمار في العين لا يرحمها فعلاً لحساسيتها فلا تتحمل العين أي خدش.
يمضي إلى الحلق بل يجتازه قدما ..... إلى الفؤاد الذي ما انفكّ في مأتمْ
تصوير مسار الدمع تصوير فيسيولوجي فعلاً لأنه يمر عبر القناة الدمعية إلى الحلق وبالتالي إلى جوفه الذي صوره في مأتم (صورة جديدة)
أنا وحيدٌ سوى من بحّةٍ سكنت ..... في السمع والروح والوجدان كالبلسمْ
أن تسكن البحة الصوتية الحنجرية في السمع والروح والوجدان كالدواء (صورة جديدة)
لو أنّ لي دعوة يعطى لسائلها ....... مرامُه لدعوت الله أن تسلمْ
كل دعاء خالص لله لا يرد، والله وحده يحدد زمان التنفيذ
قصيدة جديدة المنهج والتفكير
جزاك الله خيرا إن كانت مترجمة (فموفقة) وإن كانت مستوحاة فالله ولي التوفيق.
بورك القلم
أخوكم ضياء الدين
قد كانت الآه تنهيدا يلذّ به .......والآن صارت إلى الحال الذي تعلمْ
أنا وحيدٌ سوى من بحّةٍ سكنت ..... في السمع والروح والوجدان كالبلسمْ
لكنّها تستدرّ الدمع متصلا ....... يبقى ، أقلتُ بأن الدمعَ قد يُختَمْ ؟
تمضي الحياة إلى آتٍ ولست أرى .......سواك فيه ولا فيما مضى معْلَم
لو أنّ لي دعوة يعطى لسائلها ....... مرامُه لدعوت الله أن تسلمْ
حرف شجي غمر برقته القلب
وصورة أليمة لقلب كليم أشجت
لا فض الله فاك شاعرنا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس
أستاذنا الفاضل أكرمك الله
أفهم أن هذه القصيدة مترجمة ولكن بتصرف
ولست أدري إن كنت تقصد الأغنية المرفقة بعنوان "عندما تسقط دمعاتي الأخيرة .."
وهي تستحق الوقوف عند بعض الصور الجديدة في القصيدة لأن فيها اختلاف عن الأغنية المرفقة. ولكنك قلت أنها بتصرف أي هي قصيدتك مستوحاة من المرفق.
عند الفراق يصير اللفظ كالعلقمْ ..... لا تستطيع سوى إذ ذاك أن تألم ْ
أي معنى الألفاظ مر مؤلم، وهي صورة جديدة أن يكون اللفظ الصوتي مر الطعم!!
معْ دمعةٍ في ختام الدمع عالقةً .... تبقين في العين كالمسمار لا يرحمْ
أن تكون الدمعة كالمسمار صورة جديدة ووجه الشبه أن المسمار في العين لا يرحمها فعلاً لحساسيتها فلا تتحمل العين أي خدش.
يمضي إلى الحلق بل يجتازه قدما ..... إلى الفؤاد الذي ما انفكّ في مأتمْ
تصوير مسار الدمع تصوير فيسيولوجي فعلاً لأنه يمر عبر القناة الدمعية إلى الحلق وبالتالي إلى جوفه الذي صوره في مأتم (صورة جديدة)
أنا وحيدٌ سوى من بحّةٍ سكنت ..... في السمع والروح والوجدان كالبلسمْ
أن تسكن البحة الصوتية الحنجرية في السمع والروح والوجدان كالدواء (صورة جديدة)
لو أنّ لي دعوة يعطى لسائلها ....... مرامُه لدعوت الله أن تسلمْ
كل دعاء خالص لله لا يرد، والله وحده يحدد زمان التنفيذ
قصيدة جديدة المنهج والتفكير
جزاك الله خيرا إن كانت مترجمة (فموفقة) وإن كانت مستوحاة فالله ولي التوفيق.
بورك القلم
أخوكم ضياء الدين