كان جسدها الرشيق يتلوى في بطء، كحية رقطاء انزلقت للتو من التصاق التزاوج، شعرها الذهبي المسترسل يتبعثر مع جسدها كانسا صفحة ظهرها العاري. يراقصها منتشيا..الخطوة السريعة... تعثرت قدمه حين فقد ايقاعه بدبيب اللذة،فسقط على الأرض. حينها استفاق من غفوة تقدم العمر. فرأى حجرته غارقة فى العتمة.. لاجسد ..ولاشعر..فقط كرسي هزاز أفقده صحوته فغفا.