الشاعر الرائع دائمًا ــ عصام
أبدعت في النسج ، وتفننت في التصوير .
كان مروري من هنا للنزهة ، ولأخذ فسط من الراحة تحت ظلال خميلتك .
تقديري لعنفوان قلمك .
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعر الرائع دائمًا ــ عصام
أبدعت في النسج ، وتفننت في التصوير .
كان مروري من هنا للنزهة ، ولأخذ فسط من الراحة تحت ظلال خميلتك .
تقديري لعنفوان قلمك .
يَحْسبُنِيْ بَعْدَ وَدَاعِيْ لَهُ لَمْ أقتفِ الخطْوَ عَلَى إثْرِهِ مَا كَانَ يَدْرِيْ أنَّنِيْ ، بَعْدَمَا وَدَّعْتُهُ ، أَحْيَا عَلَى ذِكْرِهِ أَعُودُ لِلْمَاضِيْ الَذِيْ بِيْنَنَا حِينَ طَوَانَا الحُبُّ فِيْ سِرِّهِ يَوْمَ جَعَلْنَا العَهْدَ فِيْ قُبْلَةٍ سَطَّرَهَا ثَغْرِيَ فِيْ ثَغْرِهِ وَأَقْسَمَ الْشَوْقُ بِنَا إنَّهُ سَينْحَتُ الحُبَّ عَلَى صَدْرِهِ وَالآنَ أَصْبَحْتُ كَمَا قِصَةً مَحْذُوفَةً بِالهَجْرِ مِنْ سَطْرِهِ كَأَنَّنِيْ أَصْبَحْتُ بَعْدَ النَّوَى أَبْعَدُ خَلْقِ اللهِ عَنْ فِكْرِهِ لَا شَيءَ غَيْرَ الذِّكْرَيَاتِ التِي تَقْطِفُهَا رُوْحِيَ مِنْ زَهْرِهِ أُصَبِّرُ القَلْبَ وَمَا حِيْلَتِيْ الْـ يَوْمَ سِوَى ، الصَّبْر عَلَى أَسْرِهِ مِنْ بَعْدِ مَا كُنْتُ لَهُ ، غَايَةً قَلَّبَنِيْ اليَوْمَ عَلَى جَمْرِهِ لَوْ أنَّهُ يَذْكُرُ مِيْثَاقَنَا لَمَا اشْتَكَى قَلْبِيَ مِنْ غَدْرِهِ أَوْ أَنَّهُ ، يَعْلَمُ بِيْ لَمْ يَكُنْ كَلَّفَنِيْ مَا خِفْتُ مِنْ هَجْرِهِ وَ مَا ارْتَضَى رُؤيَةَ قَلْبِيْ ، وَهُوْ يَخْرُجُ مِنْ صَدْرِيْ إِلَى قَبْرِهِ !!
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
جميلة هذه السّريعة الخفيفة دون العواطف و المشاعر التي تبدّدت
حزينة و معاتبة لتنال قسطها.
لا أراك الله حزنا
تحياتي و دمت مبدعا شاعرنا الأصيل
شاعرنا الرائع الاستاذ عصام
اسعدتني قراءة هذا النص الذي احتوى من المتعة الفنية ما يريح وجدان القارئ
دمت شاعرا مرهفا يتحفنا بعذةبة الكلمة
محبتي واحترامي