لك .. لفلسطين .. للمناضلين والمشردين والحالمين بالعودة .. لدماء الشهداء وعهود الوفاء فيوض التحايا والإكبار نبثها عبر نصك الجميل المثخن بالوجع الفلسطيني
دمت والوطن الحبيب بخير ونصر
تحاياي
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
في ذكرى النكبة
للاعلى
الأخضر العربي
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أيها الحر الأبي وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي
شـــابَ في عتمِ المخيَّم
*************
في زمانِ الوغدِ لا نفطٌ يضيءْ
أسودَ الوجهِ قميءْ
يعتلي العرشَ سَراباً
يسكنُ القصرَ ضباباً
هل ترى الوغدَ مهاباً..وبريءْ
في زمانِ الفتحِ كانَ اللهُ أكبرْ
ونراهُ في حمى السلطانِ أدبرْ
في حمى السلطانِ نذلٌ ومُقامرْ
ومع الشيطانِ حِلفٌ مُتآمرْ
يسرقُ الثرْواتِ جهراً
تصبح الأوطان نهباً
بينَ قرصانٍ وشاطرْ
**
لاجيءٌ قد عدَّ أيَّاماً..
وصارتْ أشهراً..
قُلْ بلْ عُقوداً من سنينْ
حُلمهُ عودةُ طفلٍ
شابَ في عتمِ المُخيَّمْ
صامدٌ ما زال يحلمْ
لم يفارقهُ الحَنينْ
قد تَجدْهُ في عداد الساجدينْ
قائمٌ في الليلِ يدعو اللهَ..
يجلي بندقيَّةْ
كي يُغني القدسَ لحناً
من رصاصٍ وحَميَّةْ
ومواويلاً تُغني لحجازي ورِفاقٍ
والبقيَّةْ
ولِأنفاسٍ زَكيَّةْ
مَن بأرواحٍ تسامتْ فوقَ عرس الشنق موتاً
تَفتدي أرضاً أبيَّةْ
لاجيءٌ يجعلُ البارودَ عنوانَ القضيَّةْ
من جهادِ الشعبِ نصراً في صهيلِ البندقيَّةْ