" تراتيل البجع "

سيمفونية بحيرة البجع مع إيقاع الرمل المطرب تتحول إلى خيال لحن عشق جميل

لحنَ عشقٍ أسمعينا = أخرجي حزنًا دفينا

وارفعي صوت "البيانو" = فوقَ أحلامٍ خُذينا

عازفة البيانو تجلس خلف آلتها لتعزف ذلك اللحن الذي بخرج الحزن القديم من سباته تارة ثم يطير في زمن الأحلام مع ارتفاع صوت البيانو تارة أخرى .

روحُ فنٍّ فيه سحرٌ = داعبَ الأشواقَ فينا

فيهِ شعرٌ ، دونَ حرْفٍ = خاطبَ القلبَ الحزينا

اللحن الذي هو روح الفن يداعب بسحره أشواقنا بلغة شاعرية فقدت حروفها واحتفظت مع ذلك بشاعريتها فتمكنت من مخاطبة القلب الحزين.

ارفعي صوت "البيانو" = أذهبي عنّا الأنينا

من عذابٍ من حبيبٍ = غابَ عنّا أو نسينا

من بعادٍ طالَ عمرًا = منهُ يومًا ما شُفينا

حركّي الإحساسَ لحنًا = إنْ تجودي تُنْقِذِينا

والوصلة الأخيرة " إن تجودي" تصلنا مع مشهد سلطنة وطرب صباح فخري في " ربة الوجه الصبوح"...
إن تجودي فصليني...أسوة بالعاشقين
أو تضني فاندبيني... في ظلال الياسمين

معزوفة جميلة مطربة
مع التحية للأستاذ الشاعر القدير عدنان الشبول

الموسيقى تغذّي الرّوح وتُعيد للنّفس توازنها

دام ألق حروفك وروعة تصويرك أخي

مبهرة النغم والقافية
كأنها كأس نبيذ حلال
بوركت أنت ومناجاتك اللطيفة

سيمفونية بحيرة البجع مع إيقاع الرمل المطرب تتحول إلى خيال لحن عشق جميل

لحنَ عشقٍ أسمعينا = أخرجي حزنًا دفينا

وارفعي صوت "البيانو" = فوقَ أحلامٍ خُذينا

عازفة البيانو تجلس خلف آلتها لتعزف ذلك اللحن الذي بخرج الحزن القديم من سباته تارة ثم يطير في زمن الأحلام مع ارتفاع صوت البيانو تارة أخرى .

روحُ فنٍّ فيه سحرٌ = داعبَ الأشواقَ فينا

فيهِ شعرٌ ، دونَ حرْفٍ = خاطبَ القلبَ الحزينا

اللحن الذي هو روح الفن يداعب بسحره أشواقنا بلغة شاعرية فقدت حروفها واحتفظت مع ذلك بشاعريتها فتمكنت من مخاطبة القلب الحزين.

ارفعي صوت "البيانو" = أذهبي عنّا الأنينا

من عذابٍ من حبيبٍ = غابَ عنّا أو نسينا

من بعادٍ طالَ عمرًا = منهُ يومًا ما شُفينا

حركّي الإحساسَ لحنًا = إنْ تجودي تُنْقِذِينا

والوصلة الأخيرة " إن تجودي" تصلنا مع مشهد سلطنة وطرب صباح فخري في " ربة الوجه الصبوح"...
إن تجودي فصليني...أسوة بالعاشقين
أو تضني فاندبيني... في ظلال الياسمين

معزوفة جميلة مطربة
مع التحية للأستاذ الشاعر القدير عدنان الشبول

فليسمح لي الأحبّة بالرد أولا على شاعرتنا وناقدتنا القديرة العجيبة التي تبحر في النصوص إبحارا لم أعرف مثله من قبل !

فأقول لله درّك من حصيفة وماهرة والله كأنّك أنت من كتب القصيدة بهذا التعليق المميز فقد أصبت ما كان في نفس الشاعر حين كتب الأبيات مرتجلا لعازفة البيانو
تحتاجك النصوص ونفاخر بك ويفخر بك الشعر إذ تزورينه وتكريمنه


قلت من قبل وأعيدها أنه يعجبني هذا النقد الحي الذي لا يعرف الجفاف والتقليد

حفظكم الله وبارك بكم وأسعدكم

عزف منفرد على أوتار القلوب لا يجيده إلا الشبول
بكل ما فيه من رقة وجمال وهدوء محبب إلى النفس
تحيتي ومحبتي