ما شاء الله!

واحدة من أجمل قصائدك أيها الغريد وفيها من الشعر ما يمدح ومن الشعور ما يفوح فلله درك ولا فض فوك!

بقي بعد الثناء على أكثر مواضع القصيدة من ديباجة شعرية لافتة أن أشير إلى أهم ما استوقفني في النص.

أولا ... الظليل ... بل هو الضليل

ثانيا ... رأيتك أكثرت من العطف بالفاء في أشطر متقاربة ومتصلة بما رأيته أوهن السبك وأضعف الديباجة.

ثالثا ... فتحت همزة إن في موضع حقه الكسر.

رابعا ... البيت الأخير تكرارا لا يكتب وإنما يمكن للشاعر متى ألقى القصيدة أن يكرر ما شاء.

أخيرا أسأل الله أن يحفظ مصر من كل شر وأن يخلصها من كل طاغ باغ مفسد.

تقديري