نص شعري وشعوري باذخ كما تعودنا منك أيها الشاعر الأريب والأخ الحبيب.
أحسنت وأبدعت فلا فض فوك!
ولكني أدعوك لقراءة قصيدتي الأخوة نهج فلعل فيها ما يعبر عن الحال بواقعية أكبر وبملامسة أصدق للواقع وللمنطق..... أقول ربما واختلاف الرأي يزيد الود ولا يفسده.
يطول غيابك عن واحتك وأحبابك فلا أوحش الله منك!
دمت مميزا مبدعا!
تقديري