حجارةٌ من طين ـ تعويذة ـ

حجارةٌ من طين ـ تعويذة ـ

وجدتُ حجارةً من طين
في دولابِ أحلامي
نظرتُ لها أقلّبها
رموزًا تشبهُ الأصداف
في بحرِ الهوى الطّامي
رميتُ بها بزاويةٍ
وعدتُ أجاهدَ الدنيا
أزغردُ في رياضِ الحبِّ
أنهلُ من منابعه
واخلدُ عندَ خيطِ الفجرِ
في أرجاءِ مملكتي
وحينَ لُدغتُ من ظهري
وسرتُ إليكِ في ولهٍ
أردِّدُ كلَّ أغنيةٍ
نطقت حروفَها يومًا
والثمُ حولكِ الأشجارَ
أتبعُ ظلَّكِ الشمسي
وجدتُ حجارةً من طين
بوكرٍ كان يجمعُنا

حجارةٌ من طين ـ تعويذة ـ

وجدتُ حجارةً من طين
في دولابِ أحلامي
نظرتُ لها أقلّبها
رموزًا تشبهُ الأصداف
في بحرِ الهوى الطّامي
رميتُ بها بزاويةٍ
وعدتُ أجاهدَ الدنيا
أزغردُ في رياضِ الحبِّ
أنهلُ من منابعه
واخلدُ عندَ خيطِ الفجرِ
في أرجاءِ مملكتي
وحينَ لُدغتُ من ظهري
وسرتُ إليكِ في ولهٍ
أردِّدُ كلَّ أغنيةٍ
نطقت حروفَها يومًا
والثمُ حولكِ الأشجارَ
أتبعُ ظلَّكِ الشمسي
وجدتُ حجارةً من طين
بوكرٍ كان يجمعُنا

يسني ان اكون المعانق الاول لهذه القصيدة الجميلة و الترنيمة الطينية التي تسبق كلماتها الريح لتاوي في دولاب الذعن و الاحلام
تبقى مبدعا نتألقا
مودتي
د خليل

حجارةٌ من طين ـ تعويذة ـ

وجدتُ حجارةً من طين
في دولابِ أحلامي
نظرتُ لها أقلّبها
رموزًا تشبهُ الأصداف
في بحرِ الهوى الطّامي
رميتُ بها بزاويةٍ
وعدتُ أجاهدَ الدنيا
أزغردُ في رياضِ الحبِّ
أنهلُ من منابعه
واخلدُ عندَ خيطِ الفجرِ
في أرجاءِ مملكتي
وحينَ لُدغتُ من ظهري
وسرتُ إليكِ في ولهٍ
أردِّدُ كلَّ أغنيةٍ
نطقت حروفَها يومًا
والثمُ حولكِ الأشجارَ
أتبعُ ظلَّكِ الشمسي
وجدتُ حجارةً من طين

بوكرٍ كان يجمعُنا

الأستاذ القدير والأخ الفاضل محمود فرحان حمادي

ترنيمة رائعة ..أخرجت الجمال من وكر اللغة معزوفة رائعة بتعويذة الإبداع ..

رائق هذا الصباح .وحرفك الألِق..

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي ..وإحترامي

القدير حمادي
كلمات طينيه عزفت
على أوتار قلوبنا
تقديري لحرفك
تحياتي

يسني ان اكون المعانق الاول لهذه القصيدة الجميلة و الترنيمة الطينية التي تسبق كلماتها الريح لتاوي في دولاب الذعن و الاحلام
تبقى مبدعا نتألقا
مودتي
د خليل

شكرا لك أخي الفاضل د. خليل
على مشاعرك المضمّخة بالحب الصادق والألق الخميل
تقبل مني خالص ودي ووافر احترامي
تحياتي

حرف يسمو بالروح والقلم
سيدي الفاضل ...
سلم لنا يراعك الذي خط بإبداع تلك اللوحة الطينية الباذخة الترف
كل الود

أيها الشاعر المجيد
تأبى إلا أن تتحفنا بما شعر وما هو أجمل
نصوصك أيا كان مسماها ترافقها موسيقى عذبة
رائقة رقراقة
هوالشعر يا سيدي ما تسميه نثرا
وإن أردته نثر رائعا فلك ذلك
تسابق به أجمل الناثرين وتتفوق عليهم
لديك مقدرة فذة على استجلاب المعاني من البواطن
ولنا أنستمتع بما تكتب
دمت مبدعا

حجارةٌ من طين ـ تعويذة ـ

وجدتُ حجارةً من طين
في دولابِ أحلامي
نظرتُ لها أقلّبها
رموزًا تشبهُ الأصداف
في بحرِ الهوى الطّامي
رميتُ بها بزاويةٍ
وعدتُ أجاهدَ الدنيا
أزغردُ في رياضِ الحبِّ
أنهلُ من منابعه
واخلدُ عندَ خيطِ الفجرِ
في أرجاءِ مملكتي
وحينَ لُدغتُ من ظهري
وسرتُ إليكِ في ولهٍ
أردِّدُ كلَّ أغنيةٍ
نطقت حروفَها يومًا
والثمُ حولكِ الأشجارَ
أتبعُ ظلَّكِ الشمسي
وجدتُ حجارةً من طين
بوكرٍ كان يجمعُنا

يا له من نثر بأشعار شاعر كبير

أستاذنا محمود
أينما كتبت فحرفك رائع وجميل
وهنا مع تعويذة الطين كانت أجمل الترانيم

دمت بكل خير

الأستاذ القدير والأخ الفاضل محمود فرحان حمادي

ترنيمة رائعة ..أخرجت الجمال من وكر اللغة معزوفة رائعة بتعويذة الإبداع ..

رائق هذا الصباح .وحرفك الألِق..

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي ..وإحترامي

الاستاذ الفاضل ثائر الحيالي
ممتن أنا لحضورك البهي
شكرا لمشاعرك وطيب الله نفسك بكل خير
تقبل وافر احترامي

وجدتُ حجارةً من طين بوكرٍ كان يجمعُنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جيد أخي أنها حجارة من طين ,,,فالطين يظل أكثر حنانا من الصخر ,,ألا تكفي اللدغة في الظهر ؟؟
جميلة هدة النثرية ايها العزيز الفاضل محمود حمادي
بل رائعة
أسجل كل إعجابي
ماسة