قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أصبت أخي
فسهم الصاحب أعمق جرحا وأقسى ضربا
قصيدة جميل ومميزة
أرى البيت الثاني استهلالا أجمل للقصيدة ليس للتصريع الذي فيه فقط بل لمعناه الاستهلالي
شكرا لك أخي
بوركت
مبارك ٌ عليك يا مبارك و على شيخك هذا النص الجميل
لولا ان الارض لا تخلو من المنصفين وإلا لما انصفوا جمال هذا النص.
تحاياي
قصيدة تنضح بالحزن والأسى بوجدانية عميقة مؤثرة.
هي قصيدة مميزة ولكني استوقفني فيها ما يلي:
أولا ... لا ريب أن الذين يضرونك هم ممن يعرفونك ، وليس من المنطقي أن يضرك من لا يعرفك ، ورغم أن هذا القول فيه فلسفة مريرة للمعري إلا إنه لم يأت بمعنى غريب أو مستنكر.
ثانيا ... وجدت لو بدأت القصيدة بالبيت الثاني فهو مصرع ويؤدي معناه لما قبله ثم إلى ما يعده ، وبدا لي الترتيب هنا غريبا من حيث المبنى ومن حيث المعنى.
ثالثا ... منيَ هذه تستثقلها الذائقة بزعمي من حيث اللفظ ومن حيث اللغة وهناك مخارج عدة لتجنب هذا.
دمت بخير وعافية!
تقديري