رسالة من شهيد إلى مصر

جميلة بهية ببهاء الشهيد وهادرة بصوت الاحتجاج على الواقع الذي لايرضي ولكني ما زلت أثق بقوة الشعب وحكمته
فقط أتمنى الانتباه إلى ان الألف المقصورة ( الياء غير المنقوطة ) ليست بديلًا للياء في الكتابة .. والعكس أيضًا
محبتي وكثير تقديري شاعرنا الجميل

أنا من منحتك من دمى وحشاشتى
ماء الحياة يسيل من قبلاتى
أنا من خرجت إلى الفداء مجاهدا
بالدم .. أدفع عنك كل مواتِ


لم ترم مصر الضحايا ولن ترميهم
ولن تعود لسباتها ومواتها أبدا
وما هذا الذي تعاني اليوم إلا ألم مخاض ستتأتى عنه حياة جديدة

قصيدة تحكي خيبة الشارع لما يجري على الساحة ومحاكاة للنبض العام بمهارة
وانسياب في الجرس رائق

أنا من خرجت إلى الفداء مجاهدا
بالدّمّ .. أدفع عنك كل مواتِ
بتشديد الدال والميم يستوي الوزن، وهو مقبول وأظنه يعتبر من الضرورات الشعرية المباحة
ولكن تلافي الضرورة أفضل، وفي ما اقترح الستاذ محمد النعمة بيروك ما يعفيك منها
والرأي لك

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحاياي

جميلة بهية ببهاء الشهيد وهادرة بصوت الاحتجاج على الواقع الذي لايرضي ولكني ما زلت أثق بقوة الشعب وحكمته
فقط أتمنى الانتباه إلى ان الألف المقصورة ( الياء غير المنقوطة ) ليست بديلًا للياء في الكتابة .. والعكس أيضًا
محبتي وكثير تقديري شاعرنا الجميل

بارك الله فيك أخى الكريم
ومسالة الألف المقصورة تأتى من أخطاء الكيبورد
شكرا جزيلا

أنا من منحتك من دمى وحشاشتى
ماء الحياة يسيل من قبلاتى
أنا من خرجت إلى الفداء مجاهدا
بالدم .. أدفع عنك كل مواتِ


لم ترم مصر الضحايا ولن ترميهم
ولن تعود لسباتها ومواتها أبدا
وما هذا الذي تعاني اليوم إلا ألم مخاض ستتأتى عنه حياة جديدة

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحاياي

هذا ما نؤمن به ونأمله إن شاء الله ..
بارك الله فيك أستاذة ربيحة وشكرا جزيلا

تحية لمصر الكرامة والفداء ،

وتحية للشاعر محمد جاد الزغبي على قصيده الناطق إباء .

دمت والوطن بخير .

أنا من خرجت إلى الفداء مجاهدا
بالدم .. أدفع عنك كل مواتِ

حتى أراك .. وقد رجعت كريمة ..
تهدى الكرام لمنبع الخيرات ..

ويعود نيلك نابضا فى أرضهِ
ويعود شعبك بعد طول سباتِ


قصيدة جميلة صادقة معبرة مؤثرة
وهذا هو حالنا أخي الشاعر الرائع

شكرا لك

بوركت

بارك الله فيك ..
وشكرا جزيلا ..
شهاة اعتز بها

أوبعد هذا ترفضين نداءنا

ليعود قيدك .. كامل الحلقاتِ


ترمين ألف ضحية سقطت لنا

ودماؤنا ثكلى على الطرقات !


ماتوا لأجلك .. فى سبيلك .. لم تكن

تلك الشهادة فى سبيل طغاةِ


فإلى متى يا مصر .. أين المنتهى ..

لله أشكو من ضياع حياتى

اللهم صلِّ على محمد .
قصيدة مرصعة بالدر ، تحاكي

واقعًا مؤلمًا لا يكاد يخفى على أحد ،
تقديري وشديد إعجابي .

حين ينشغل كل امرئ بنفسه وتغلبه أثرته ومطامعه ، ويتحول الوطن إلى ذبيحة يتنافس عليها كل متكالب لينال منها حصته بل وحصة غيره ما استطاع ، حينها يضيع الوطن ويتردى الحال ويموت الإنسان.
نص يصف الواقع الأليم بمصر ولكن ربما هي العبرة والتأمل في النفس قبل النحس وفي الغرض قبل الأرض.
لا فض فوك!

تقديري

ومن غيرك وامثالك من ينطق بالحق والحقيقة
المجد لمصر

يا مصرُ كم مرَّت عليـك نوازلٌ
وبقيتِ سـيفاً بالمضــاء صقيــلا

تهبين حسنك من ضفافك للذي
صنــع الحيــاة كريمــة تبجيــلا

نهــر من الأمجـاد أنت ورايـة ٌ
للعرب تعلو في الفضـاء خيولا

فاسْــتعْصمي بــاللهِ لا تتَشـَــبَثي
بِسِـواهُ تبقيْ في المــدى قنديــلا


كل الحب لقلبك