نافِذَةٌ للضّوءِ

تكثيف شعري وحرف أنيق



نرجو من الله أن تكوني بخير بعد هذا الغياب عن الواحة

**(( للضوءِ نافذةٌ ينيرُ بريقُها ... صورَ الخيال فما يحيد رقيقُها تنسابُ يجتلب المحاسنَ صفوُها ... وبها الأزاهرُ يستفيق رحيقُها / ...... باقاتُ وردٍ على شرفات تلك النافذة الوادعة ))**

بحروفك المترعة بالجمال تزدان المتصفّحات أخي رياض

ممتنّة لنشر عبق مرورك هنا

مودّتي

لوحة شعرية راقية بمعناها ,

جميلة بلوحتها المشاعرية الرقيقة.

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

فكم وكم نتوق لهذا الضوء أن يخترق النوافذ
ويقهر ويصهر بلور الصقيع المحيط بنا

ما أجملها من لوحة فاتنة بحروفك الآسرة وريشتك أيتها الفاتنة
دمت ودامت روعتك
تحيتي وتقديري

بفرشات غمست بألوان الخاطر الغني بالمشاعر
رسمت هذه اللوعة البديعة

أفتقد حروفك أخي حسام منذ زمن لم أحظَ بروائعك لأتابعها

أتمنّى أن تكون بخير

أحيي روعة قلمك أ/فاتن

تحيّتي لحضورك العطر أخي

مودّتي

لوحة شاعرية جميلة ..

ورغم الألم الذي فيها إلا ان نافذة الحزن مفتوحة لمساحة من ضوء الأمل ..
تحياتي ..

قصيدة رائعة
دمت متألقة
تقديري

سلسلة من المفردات التي عملت على بناء الحزن والوجع
ومع هذا جاء النص اميقا سلسا سهلا مترابطا
شكرا لك اخيتي على محمول النص الجميل رغم ما حمل
مودتي

أنرت متصفّحي بروعة مرورك أستاذنا

دام ألق حضورك

مودّتي

لوحة جميلة ونسج مبدع بما حمل من معان أصابت لب الواقع الموجع
حرف متألق بالصور مترع بالبديع والتعابير المدهشة.
دمت مبدعة متألقة وفاتنة.