.. وأغنّي ألمي !

ما بالها الأيّامُ تحجبُ سَعْديا .. تستعذِبُ التنينَ لحنًا عاتيا !

ولـفصعل المُلََّاكِ تحني رأسَها .. والثلج صَفْعًا في مدارهِ ساريا !

تقتاتُ دمعًا من صليلٍِ هامدٍ .. تُروى به الأحداقُ قَرْحًا قانيا

ضحكَ الظلامُ سنينَ سَوْطٍ لاهيا .. مُتبَعْثرَ الخطواتِ عزفًا باليا

مُتفاعِل المدِّ الجَسورِ صريرُهُ .. نُعمانُ مبسَمُهُ وَمًا مستشريا

يا أيّها الفجرُ المهيبُ ألا انطلِقْ .. شمسًا تحاكي الحقّ سَيْلًا ناديا

لا فحمَةٌ تُذكي نفوسَ قرينِها .. بـالصِّلِّ فُلًّا.. نيزَكًا مُتراميا



لبنى والبحر الكامل !

دُمْتُم وَ رَياحينَ الخَيْر ..

إن غدا لناظره قريب ولابد من انقشاع ظلمة حجبت إطلالة فجر يحمل إلينا الأمل
نبض بديع اكتمل بحسنه القوافي أديبتنا الرائعة
بوركت واليراع

رائعة
قوية
أمتعتني
لبنى
دمتِ وقلمك بخير

سيخترق شعاع النور ستائر الظلام,
قصيدة جميلة
من المؤكد سنرى من لبنى والكامل كمال الجمال
رائعة وأكثر
للأمام
تحيتي

إن غدا لناظره قريب ولابد من انقشاع ظلمة حجبت إطلالة فجر يحمل إلينا الأمل
نبض بديع اكتمل بحسنه القوافي أديبتنا الرائعة
بوركت واليراع

وبوركتِ يا آمال الرُّقيّ ونبض الياسمين وأصالة الفكر وأناقة البيان وطيب الطِّيب ..

رائعة
قوية
أمتعتني
لبنى
دمتِ وقلمك بخير

وأسعدني حضوركِ الأنيق يا سهى الرَّيحان وقلائد الذّوق الرّفيع وشفافيّة النّبض ورُقيّ الرّيشة ..

سيخترق شعاع النور ستائر الظلام,
قصيدة جميلة
من المؤكد سنرى من لبنى والكامل كمال الجمال
رائعة وأكثر
للأمام
تحيتي

دمتَ أيّها الفاضل أحمد للرُّقيّ بعنوان ولأناقة النبض بنبراس طيبٍ وأهزوجة بيان ..

لُبنى وصدق الحسّ والشّعور النّبيل

وحرف يحمل هموم أمّته أينما حلّ وكان

دام جمال حرفك غاليتي

محبّتي

في الرسم هناك مدرسة تسمى المدرسة السريالية, و قصيدتك تنتمي شعرا إلى هذه المدرسة.
بظلال معانيها التي تحتمل كل القراءات و ألوانها الصاخبة الصارخة..
إستمتعت أختي لبنى بالولوج إلى لوحتك و التيهان في عالمك و لو لبضع لحظات.
تقبلي مروري و تقديري و مزيدا من الإبداع.