الشاعر الجميل وليد عارف الرشيد ،
و نحن نربّت على أنساغ مواجعنا يحاصرنا غبار انتظار عقيم للنصر و الجلاء ، قد نلوم مواقفنا و قد ننكر يقين البشرى "ما ضاع حق وراءه طالب" ، ولكن عندما تلوح لنا مناديل أمهاتنا من وراء سور الأماني و الذكريات نعلم ان قدرنا مرسوم على أكف نوايانا ، الإخلاص و الاستمرارية هما الركيزتان الأساسيتان لكل نجاح ، اللهم فرج كرب أهلنا و احبابنا في بلاد الشام ....بوركت شاعرنا ،مودتي و باقات إعجاب