عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حبيبي الدكتور ((مازن لبابيدي))
أنا أعشق ما يجعلني جميلا بنظرك
أعتقد يا سيدي أنك على حق في مسألة التنافر
ذلك لأن كثيرا ما حين نقرأ القصائد
نقرأ الصدر مرتبطا بالعجز دون توقف ملحوظ
كأخذ نفس بسيط ونبدأ العجز بنفس جديد
وقتها يكون لقافية الضرب وقع وسجع محبب
بمعنى أن نقرأ العجز كبيت
ونقرأ الصدر كبيت
محبتي لك أيها الغالي
أخي مصطفلى للزوميات مفهوم ثابت في ما أنجوه أسلافنا( لزوميات المعري) لكن المصطلح عندك اتخذ له دلالة مخالفة فأنت تريد به بناء القصيدة على قافيتين،هل يجوز أن ننقل المصطلح مما يدل عليه إلى دلالة نختارها نحن؟تحياتي
مساء الخير أمير الواحة والقلوب الشامخة
يقينا أنا أستمد مقدرتي من رضاك عن حرفي وأدائه
ويقينا لذائقتك الفضل في تدشين معالك الجمال في قصائدنا هناا
وعم استراحتك لهذا اللزوم دليل سلامة الذوق
لكنني شرحت للدكتور مازن ما جعل قافية الضرب ثقيلة بسبب
قراءتنا للبيت جملة واحدة دون توقف
وفي حال وقوفنا على قفافية الصدر
ثم البدء من الصدر بنفس جديد
يمنحنا فرصة للاستساغة
والله أعلم
سعيد بك دومااااا