أتيتك باسطا كفي

أنـا مــا غبت ســيدتي = فهاتي الكون مُجتمعـا
ســيشــهد للـدنــا أنـي = أزلت الخوف والهلعـا
وأنــك انت من فعلت = أدارت ظهرها جشـعا
وبـــاعت صفو أيــام = وألقتهـــا لــمن دفعـــا

هنا قرأت حكاية القصيدة، ووقفت على شرفة المشهد أعاود استطلاعها من بدايتها لأرحل مع الجمال
قافية عذبة وحرفجميل

دمت بروعتك شاعرنا

تحاياي

ما أجمل الشعر شعرك يا أبا الأمين ،
لا فض فوك .
تحاياي .

رائعة شاعرنا القدير هذه القصيدة .
انك شاعر في زمن قل فيه الشعر.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

شكرا لك ايها الشاعر الجميل تفالي
على دخولك ومداخلتك
لقلبك الفرح

أبدعت يا صديقي لافض فوك

شكرا لمرورك الجميل
مودتي

غزلية جميلة رغم الحزن والغضب الذي حمل حرفها ، لكنها عزفت بيد ماهر رقيق على وتر الشوق والحنين والعتب الرقيق.

دمت متألقا أيها المبدع!

تقديري

مودتي لقلبك الجميل
على بهاء الدخول والمداخلة
شكرا لك

رائعة من رائع
دمت بروعة وألق
مودتي وتقديري

شكرا لجمال اطلالتك اخي غلام
بيادر فرح لقلبك

.. وكم هو رائعٌ وجميل أن يقتحم الشاعر عيون الشعر مجيبًا بلا تقديم ولا صدقة استهلال ، فإذا به في قلب الموضوع منذ أن بلغت المسامع أنباء البيت الأول ! ، كريمٌ أنت شاعرنا في كل لون تكتب به ، ولو أنك أتيت باسطًا كفّيك ، سلامي ومحبتي وتقديري ، وكل سنة وأنت طيب .

سلام الله عليك استاذي الحبيب محمد ذيب سليمان كعادتك تبدع ثم ترحل وتترك نفوسنا تغرق في بحر بيانك وتهذي من سحر ابداعك تقبل اعجابي والله اشتقت اليك استاذي

اخي الرائع حيدرة
شكرا جزيلا على اطلالتك الراقية وما منحتني من جمال
فضفاض ولكنني احببته فلك مني كل تقدير
مودتي

عزف رقيق على أوتار القلب ...

دام إبداعك الشعري لتطربنا بأحلى كلمات الغزل.

أجدت وأحسنت

طويلة منسابة جزلة
هيفاء حسناء
هي بديوان ولا يكفي

احترامي يا صاحبي وتقديري