فاض الجَنان ، فكان البديع والجُمان من أحسن الحَسن ،
وحــبــيـــبٍ لـــــــم أحـــــــظَ مــــنــــه بــــعــــدلٍ .. أو بـــعـــذلٍ لـمُــنــصِــفِ الـــحُــــبّ بـــــــادِي
ورائع في خضمّ شواطىء الشجن مناجاة الحبيب بألطف ما يكون ،
بوركت وبوركت وبوركت أستاذنا العزيز ، دمت بخير .