لا تَشْكُ للوَرَقِ - 1

الشاعر القدير عادل العاني

تحياتي
شعر رائق رائع ..
حفظك الله لمثلها و و حفظ لك هذا الإلهام المتميز
مع خالص ودي

الأديب والشاعر الكبير محمد أبو حفص

مرورك شرف كبير لي ولهذه الصفحة , وتعليقكم شهادة أعتز بها.

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

أخي الشاعر العروضي عادل حفظه الله تعالى.
أنا لم أقل رأيي كناقد بل قلته استفساراً لأنني لا أملك القدرة على النقد، وليس كل ما يقوله النقاد محقاً والشاعر الصادق يبحث عن الحقيقة التي ترتاح لها نفسه.
وأرى حسب قولك أن المفعول به واحد للفعلين يجعل أحدهما زائداً لأن الوفاء بالعهد وقايته ووقاية العهد الوفاء به. بل يمكن التأويل ( فِ بالعهد تقِ نفسك). ولكن الإتيان بالفعل آخر الشطر يدخلك والقارئ في التضمين ، وهذا جائز ولكن تجنبه أفضل.
وليكن لك ما تريد فأنت مبدع القصيدة وراعيها.
وتقبل اعتذار أخيك.

أخي الأديب والشاعر دز ضياء الدين

مرورك إثراء لأي موضوع , وما تتفضل به وجهة نظر لغوية وبلاغية أتقبلها بكل رحابة صدر.
ورأيك أحترمه وأقدره كثيرا لأنه نابع من عالم يتقن ما يقول.

وأرجوك لا تعتذر , لأنك أبديت رأيا لغويا وبلاغيا عليّ أن أحترمه.

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

قصيدة جميلة فيها الكثير الكثير من ملامح الألق والأداء الراقي فلا فض فوك!

ربما أعود لاحقا للإشارة لبعض ما استوقفني ولكن أرى أنها قصيدة تستحق الحفاوة ويستحق صاحبها التقدير.

للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري

الأخ العزيز الدكتور والشاعر الكبير سمير العمري

أهلا بكم في هذه الصفحة , وأنتم تكرمون هذه القصيدة كعادتكم التي شرفتمونا بها في الجزء الثالث , وفي رد الأخ أنس.

وتعليقكم شهادة أفتخر وأعتز بها ,

وإن كانت لديكم رأيي ببعض ما استوقفكم فأهلا وسهلا , تعودنا أن نتعلم منكم أخي العزيز , وحتما تختلف وجهات النظر وأنت أفضل من يقيم ويقترح نحو الأفضل.

بارك الله فيك أخي وحفظك للواحة هذا الصرح الأدبي العملاق والذي نفخر ونتفاخر به وقد مضى علي فيه عشر سنوات.

تحياتي وتقديري

حسناء محتشمة بهية رشيقة القد مطربة
هي صفات لقصيدة ألهبت الذائقة إعجابا وأشجت النفس وأنارت الفكر وأدفأت الفؤاد
بوركت أيها المبدع المتألق
دام لك الحرف المضيء الواصل رفيقا ورفيدا

أحييك
وفقك الله
وكل التقدير

بيان ساحر و حرف آسر ، بوركت سيدي ، لقد وفقت أيما توفيق في جعل القصيدة تنبض إحساسا و تندى رواء يشفي الغليل ، مودتي و سلامي

قصيدة رائعة كروعة صاحبها، تمتاز بالوضوح في المعنى والبعد عن الكلفة والصنعة، والرقة في الألفاظ والعذوبة في الجرس، فلا فضّ فوك شاعرنا المبدع.

تحاياي ومحبتي

دعْني ومن يشكو على الورَق
....................ويبثُّ لوعةَ شاعر أرقِ
ما ضُرَّ لو أخْفى لَواعِجَهُ
..................وَكفاهُ عدّاً للنُّجوم ويتَّقي
فلعلَّ ليْلى لا تبادلُه
....................عشْقاً َولا تعتدُّ بالنزَقِ
تخشى المَلامة أو ترى عذلا
..................والعذلُ للعشاقِ كالغرَقِ
للدار بابٌ ليسَ يجهله
................ فليطرُق الأبوابَِ من طرُقَِ
أبدعتَ حقاً فالحروفُ لها
..................ألقٌ وما أحلاه من ألق

شاعر قدير ومتمكن أخي عادل العاني

أجدت وأبدعت فلا فض فوك
والقصيدة تستحق الحفاوة والتقدير وحقها التثبيت

تقديري لك وليراعك يا جميل .

بارك الله فيك أخي الشاعر الكبير عصام ,

مرورك شرف كبير وما هو إلا من سمو أخلاقك.

تحياتي وتقديري

ألق وإبداع ـ قصيدة سامقة ـ سهولة وانسياب في المعاني
جزالة لفظ جمعت الفصاحة والسلاسة
ورقة وعذوبة تألق فيها الجمال والحكمة والإيمان
سلم بيانك ولك المجد.

سيدتي الفاضلة

مرورك شرف كبير وتعليقك وتقييمك شهادة أفتخر بها.

وبارك الله فيك

تحياتي وتقديري