راعي السيف

الشاعر الأستاذ فجر القاضي ..
شعرٌ طيب و جميل .. والمسلم راعٍ للحق .. وراعٍ للسيف ما دام أخذه بحقّ.

واسمح لي بوقفتين :
" يعلو زئيره في فيالق صحبه "
" أهل المروءة خيرُ أرباب النهى:
شدوا الوثاق على المقابض إخوتي ..

هنا خطف الهاء في زئيره .. والإشباع أولى وقد سبق الهاء متحرك.
أهل المروءة خيرُ أرباب النهى : لعلها (خيرِ) ما دامت معطوفة على صحبه.. وإن كانت للمنادى فهي ( خيرَ) .. والله أعلم .
تحياتي .

جميل جميل يا فجر
شعر جميل بتفاصيله وكبير بمضمونه وبقافيته المتميزة

أبدعت شاعرنا الجميل

محبتي

أخي تغالي :
رعاك الله من كل شر ..
ورفع عنك وعنا ظلم الظالمين
امتناني لثنائك ..

الحميري كبير المقام :
سمع الله لك ..
وعلى نبينا أفضل سلام وتسليم
احترامي لحضورك الراقي

جميل أخي الحبيب
أحسنت و أجدت فيه
فشكرا لك و للشعر.
قولك:
طلبَ الردى ، غلب العدا ، كتب الفدا
ملَكَ الملا، سلكَ الفلا ، صحبَ المها
هذه في البلاغة يسمى السجع و هو من باب السجع يسمى السجع الموازي: و هو أن تتفق اللفظة الأخيرة من القرينة مع نظيرتها في الوزن و الروي
و يضرب البلاغيون من أمثلته قول أبي الطيب المتنبي:
فنحن في جَذَلٍ و الروم في وَجَلٍ = و البَّرُ في شُغلٍ و البحر في خَجل.

قولك:
أسدٌ علا صهو الصهيل ملوّحاً
بحسامه ومداعباً ثغر السُها

صهو إن قصدت بها جمع صهوات فهي غير صحيحة و جمعها صهوات فقط..

قولك:
أنِفٌ شغوفٌ بالشموخِ مطوَّقٌ
لعلك أردت أنه آنِفٌ أو أُنُف!

قصيدة سمت بقصدها ونجح الشاعر في عرض غرضها
بأداء شعري طيب

شابتها بعض عثرة تقدمت الإشارة لجلها في ردود الأفاضل

دمت بخير شاعرنا الكريم
تحاياي

الشاعر غلام الله ..
مرورك الطيب وحضورك الرائع
أهلاً بك

أستاذنا محمد ذيب ..
لطالما كان السيف أصدق وأسرع وأكفى إنباء من الكتب ..
سيبقى محور رسالتي حتى نعود به الأقوى والأعز ..
حياك الله

الفاضلة ليانا :
حياك الله وبياك ..وسدد رأيك ولربما من طلب الموت توهب له الحياة ..
امتناني لمرورك الراقي ..فأهلاً بك

له

الكريم أحمد الجمل :
لمرورك مقام طيب ..دمت بخير ..
وفقك الله